الصفحه ١٧٦ : ، وقال : إنها أتت خصوصا
ضدنا لتعكس أشغالنا ، ويظهر أن سرنا قد انكشف ، ولكن لا نستطيع أن نفهم شيئا إلا من
الصفحه ١٩٤ : الدريعي وكل كبار القبائل
ونحو ألف خيال وخمس مئة امرأة ومشينا ، إلا أن العريس لم يأت معنا. والسبب أنه
سيحدث
الصفحه ١٩٦ : أخذت ورقة وكتبت عليها كلها
أحرفا مقطعة وأرقاما لا معنى لها ، إنما طلبت من الله سبحانه وتعالى ألّا
الصفحه ١٩٩ :
__________________
(١) انظر اعلاه ص ٤١.
إلا أن نوفلا كان يسكن حمص ، فهل وجد مصادفة بحماة؟.
(٢) «شوية راحة
بكيفية
الصفحه ٢٠٢ :
[عبد الله بين الحياة
والموت]
ثم حزمنا رزقنا
وأخذنا حوائجنا وودعنا الأحباب وركبنا من حماة ، إلا
الصفحه ٢٠٤ : الشيخ إبراهيم جنب رأسي مع القطرات (٤) والأدوية يعالجني. ٢ / ٨٥ إلا أني إلى ذلك الوقت ما كنت
أعي كليا على
الصفحه ٢٠٦ :
/ وبالمختصر لم يبق وجع بالعالم إلا تركب على جسدي وكذلك الأدوية والوصفات التي
كانت تأتينا من عند الخواجه
الصفحه ٢١١ : لكي يدبرا هذه الأمور. إلا أن الشيخ إبراهيم لم يستحسن أن يذهب الدريعي
إلى دمشق خوفا من أحوال العثماني
الصفحه ٢١٢ : والتدابير. فرأيت كل
شيء مناسبا إلا مسألة واحدة ليست مناسبة ويحصل لنا منها
__________________
(١) «ركبة
الصفحه ٢٢٠ : والخيل. فانهزم الباشا إلى
حماة ، وكل العساكر التي استطاعت الركوب ركبت ، إلا أن أكثرها ما لحقت خيلها. ودخل
الصفحه ٢٢٢ : بيت ولا ولد ولا
امرأة إلا فقط رجال ١ / ٩٣ وفرسان. فقسمهم الدريعي أربعة أقسام ، ورتبهم من أربعة
أطراف
الصفحه ٢٢٣ : سنة ١٨١٨
، إلا أنها حدثت ، على ما يقول ، سنة ١٨١٢.
(٤) مظاهرة شعبية
للسرور والابتهاج.
(٥) «في كامل
الصفحه ٢٢٥ : بالرحيل لنكون قريبين منها.
ولم نزل نرحل حتى
لم يبق بيننا وبينها إلا مرحلة فقط. فكتب الأمير فارس مكتوبا
الصفحه ٢٢٧ : عليهم ،
وعند نهايتها قلت : اعلموا يا إخواننا ، من بعد جميع ما قلته لكم ، إني لا أريد
إلا صلاحكم ، بل إني
الصفحه ٢٣٥ : نهر عظيم
غدار كبير ، بمقدار نصف الفرات. إلا أننا أرجعنا كثيرا من القبائل إلى الوراء لأن
لا لزوم