الصفحه ٤٤ : الحر
والبرد. وهي في الوقت نفسه منديل للمخاط ، ومنشفة للوجه والأيدي ومسح العرق.
والخلاصة أنها كثيرة
الصفحه ٦٤ :
ذلك الرجل الذئب
وصرخ فيه ، فخاف الذئب وطلب باب المغارة ليهرب فلحقه الرجل وتمكن بهذه الواسطة من
الصفحه ١٦٧ :
جليتها ، / /
وتعهد لنا بإدخال كثير من القبائل معنا واتحادهم في رباطنا. ونحن وضعنا أملنا به
لأنه
الصفحه ٤٣ :
قد قربوا من
الديرة (١) ، وفي الشتاء ، حين يتوغلون في البادية على حسب عوائدهم ،
يعود إلى داره ويعمل
الصفحه ٦٣ : ، فيها أنواع من المعادن وهي نكتة
لمن يراها. فتوجه اهتمامنا لزيارة تلك المغارة ، ورجونا من الشيخ رجب
الصفحه ٥٦ :
وأما الشيخ
إبراهيم ونوفل والخوري موسى فإنهم قاموا من النوم فما وجدوني. فصاروا في حيرة
عظيمة
الصفحه ٢١٤ :
، وكانوا بالحقيقة خمسة وثمانين آلف بيت. واعلم أيها القارئ أن كل ١ / ٩٠ بيت /
الأصغر منها فيه عشرون جملا
الصفحه ٨ :
وتحدث الصايغ في
مذكراته عن العادات والأعراف البدوية ، وعن القبائل التي اتصل بها ، وذكر اسما
الصفحه ١٦ :
أشهرهم فولنه الذي تجول في الشرق من سنة ١٧٨٣ إلى سنة ١٧٨٥ وكتب كتابا قيما عن
وضعه الجغرافي والسياسي
الصفحه ٤٥ :
يعرفه إلا القليل من الناس ، لأنه في موضع مخفي جدا ، وقد سدّ ثلثا باب المغارة
بالحجارة كي لا يدخلها
الصفحه ٢٣٥ : [تلك الحشرات] في أذنه وأحس
بها ، فحصل تعب عظيم حتى أخرجناها بالملاقيط و () (٢) ، حتى خرج الدم من أذنه
الصفحه ٢٩٥ : وكظم غيظه ، ثم قام بغاية
الوقار والهيبة وانصرف بالتؤدة ليشاور نفسه في أمره.
وكانت نجد ترتعد
من هيجان
الصفحه ٤٢ : السؤال عن دكان نوفل السنكري. فذهبنا عنده وقلنا له :
قم ودر بنا اليوم في بلدك ونحن نعطيك ما ستكسبه من
الصفحه ١٠٠ : أكلنا ومشينا إلى الفجر. ثم كمنا في ردم رمل فقال لي مصطفى : بقي بيننا وبين
الفرات نحو ثلاث ساعات فقط
الصفحه ١١٠ : ، /
وزرع قتل هذا الشاب عداوة في قلوب العربان ، وبنوع خاص في قلب الدريعي لمهنا ،
واستقام سحن ثلاثة أيام في