الصفحه ١٠٩ : المصطلح عليها في كامل البرية (١). ثم حضر الدريعي ومن معه من العقداء ، أعني الرؤوساء ،
فسلمنا ١ / ٣٩ عليهم
الصفحه ١٢٣ : النار (١) والزلاغيط ، إلى أن وصلوا. فنزلوا وسلمنا عليهم وحكوا لنا
أنهم لحقوا بهم بعد ستة أيام في أرض
الصفحه ٢٩٠ :
نقلا عن مخطوط تحت رقم ٢٢٩٩ ، محفوظ في المكتبة الوطنية بباريس.
«أقول ، وأنا
الفقير إلى الله تعالى
الصفحه ٢٧ : التي كرمت مؤلف هذه الرحلة ، فعينته عاملا قنصليا في
حلب.
وأشكر أيضا كل من
أعانني على إخراج هذا الكتاب
الصفحه ١٠٦ :
الأرض منه ومن
ابنه الكلب ناصر ، صبي الروم (أي العثمانيين في اصطلاح كلام عنزة). فأخذت ورقة
وكتبت
الصفحه ٢٠٢ : قليلا ، احتراسا من أحد الأعداء لأن
الدنيا مظلمة ، والمثل عند العرب يقول : «الليل ما له صاحب». وأثناء تلك
الصفحه ٢٥٤ :
كنت تريد قتله فيمكنك أن تقتله في أي وقت أردت. فأذن بمواجهته. فحضر أبو السلام
مرة ثانية وتوجهنا معه
الصفحه ٢٤٢ : الإمام علي الأعلى صاحب سيف ذي الفقار ، لعن
الله من عاداه والويل ثم الويل لمن آذاه وطوبى لم أجاب دعاه وبعد
الصفحه ٢٨١ :
ويأخذ نعجات ،
الخلاصة أن الحاجة التي تكون أثمن يأخذ صاحبها من الثاني زيادة ، ليس من الدراهم
بل من
الصفحه ٣٠٠ : مكة ،
وأما المدينة فأخذ مال الحجرة اسما له وحقيقته لغيره. لم يوجد في الحجرة ولا تاج
إلا تاج السلطان
الصفحه ١٩ : الشام في القرن التاسع عشر ، دراسة وتحقيق سهيل
زكار ، ص ١٠٠ ، دار حسان ، دمشق ١٤٠٢ / ١٩٨٢).
الصفحه ٣٠١ :
وتخرج النساء في
الأرزقة بغير براقع ، إلا أنهن يغطين رؤوسهن بالمشلح الأسود (١) ، وهذا غير مليح
الصفحه ٣٠٤ :
وشعرها لامع
كالفضة يخطف البصر ، ثم دخلنا في اصطبل آخر فوجدنا فيه مئة وعشرين فرسا جميلة
كالأول
الصفحه ٢٩٩ :
يليق بنا وبك أن
نجتهد في سبيل واحد ، ولم نجئك إلا بنية المعاهدة الوثيقة ، فقابلتنا أولا بكلام
ناقص
الصفحه ٢٤ :
المقترب في حوادث الحضر والعرب». ويوجد من هذا الكتاب عدة نسخ ، الواحدة منها في
باريس ، تحت رقم ١٦٨٥ عربي