الصفحه ٨٨ : ، وعرف أين يربطها صاحبها خلال كل ليلة. ثم ذهب واختبأ
في مغارة قريبة إلى أن انتصف الليل ، فجاء إلى بيت جبل
الصفحه ٤٠ : ما جاء في التاريخ ، كانت بلدا عظيمة منيعة حتى في زمن الفتح الإسلامي.
ويخبر سلفنا الأب (٢) مارينس الذي
الصفحه ١٧ : صاحب الرحلة
شوّه الحقيقة أحيانا ، وتحدث بأمور هي من نسج خياله ، إلا أنه صدق أيضا في أمور
كثيرة ، فأفاد
الصفحه ٨٧ : وطلعنا من دمشق (٣) في ١٥ آذار ١٨١١ ، وكان صار لنا سنة وثمانية وعشرون يوما (٤) منذ مغادرتنا حلب. فذهبنا مع
الصفحه ٥٣ :
التوجه عند العرب
، ونحن قبلنا نصحه ولم يبق لنا رغبة في الذهاب عند العرب ، إنما نشتهي فقط الوصول
الصفحه ٢٦٩ : يحضر سريعا من غير تماهل كليا. وما يضره يضرنا ، وما ينفعه ينفعنا ،
والصاحب صاحب جميعنا ، والعدو عدو
الصفحه ٣٤٥ :
يوسف شلحد
في سطور
بقلم الأستاذ حمد
الجاسر
صاحب (مجلة العرب)
ـ الرياض
الصفحه ٢٩١ :
في شي مما أخبر
عنه ، لا في وصف سعود ولا كلامه ولا أفعاله ، ولا صدق من جهة وصف الدرعية ولا
عادات
الصفحه ٥٥ : الذي هو حاميني ، وتصور أمامي كامل إخواني وأهلي وأحبائي وقلت في بالي :
ما اشنعها من موتات ، وعزّت علي
الصفحه ٣٠٣ : ، لهم أسلحة جيدة ، ويقدر الوهابي على أن يجمع في مملكته ألف ألف وخمس
مئة ألف رجل يصلحون للحرب (٢).
كتب
الصفحه ٢٥ :
العبث الحرص على الأمانة الحرفية في عمل لا يمتاز بصبغة أدبية أو فلسفية وأن من
الأولى تنقيح نص المؤلف
الصفحه ٧١ : تقطع بفرع منها ، والعثماني ليس عندك في كل وقت ، والعربان
أبناء جنسك أخير لك ، لا سيما وأن العثماني صاحب
الصفحه ٨٣ : : أي ، أي ، أي. وكان معنا شاب من جملة
الأربعة يقال له موسى بن وردة ، نصراني ، سرياني ، صاحب نخوة ومرؤة
الصفحه ٢٦٦ : حمد الجاسر ، صاحب مجلة العرب الغراء ، على ما ذكره الصايغ ، كتب
مشكورا إلى محقق هذه المخطوطة ما نصه
الصفحه ١٤٧ : ٢ / ٥٢ يرجع لكم
ما أخذ منكم ، وأما (٣) لا تتأمل بصحبته معك كما في عقلك. /
فقلت للدريعي :
أصحيح أن هؤلا