الصفحه ٧٥ :
العربان ، عن الدريعي ومن يكون من الناس وما هي أحواله وما هي أطباعه ، وإذا كانت
إقامته دائما في نواحي ديرة
الصفحه ٢٢٥ :
والاتحاد معكم ، لأنهم كرهوا أحوال الوهابي وخصوصا بعد الذي جرى عليهم في هذه
الأثناء أمام حماة ، فقطعوا أملهم
الصفحه ١٣ : أحوال بادية الشام وعن بعض القرى والبلدان
السورية في أوائل القرن التاسع عشر.
ومن الجدير بالذكر
أن
الصفحه ٣٧ : فقط. ثم في اليوم التالي سافرنا من شيخون إلى حماة ،
ولكن كان برد وهواء عاصف ورعد وأحوال كئيبة جدا
الصفحه ٢٣٦ :
وأكبرها في وسط الطبراق ، ولأن السواحل سهلة أكثر وإن كان مرعاها أقل من الداخل ،
فلأجل سير الجمال يجب أن
الصفحه ٢٠٤ : يزلوا سائرين إلى قرب
نصف النهار ، فازداد الورم فيّ وأصبح رأسي بحجم الطبل وتغيرت أحوالي إلى أسوأ.
فخاف
الصفحه ١٤ : المنتظر
أن يقبل المستشرقون على رحلة الصايغ ، لما فيها من أخبار طريفة عن أحوال البادية
وقبائلها ، ووصف لبعض
الصفحه ١٣٠ : ، فكونوا من هذا
القبيل في برج الراحة. وقال الدريعي : أنا أعرف شمس بلادي ، يريد أنا أعرف أحوال
أبناء جنسي
الصفحه ٢٥٠ : ، ومعنا غليون واحد صغير لأننا كنا حاسبين هذا الحساب. فاستخبرنا تلك
الليلة من الأمير نجم عن أحوال الوهابي
الصفحه ٢٦١ : الإكرام. فابتدأ الحديث
بخصوص الممالك الفرنجية وأحوال بونابارته ، لأنه كان سامعا بأخباره فاستقصى مني
على
الصفحه ١٥١ : ، [وفيها] مرعى ومياه كثيرة. فأقمنا ثمانية أيام في ذلك المحل ثم رحلنا
وتوجهنا نحو الشرق ، وبينما نحن في
الصفحه ٢٤٧ : لأجل الكشف عن أخباره
ورؤية بلاده والاستفهام عن أحواله ، ثانيا ربما نستطيع أن نبرم الصلح معه لأن
الصلح
الصفحه ٣٢ :
فحين بلغني ذلك
اشتد علي القهر. ثم قوّمت حساباتي فوجدت أحوالي متأخرة جدا. فاضطررت أن أغادر
جزيرة
الصفحه ٨٤ :
[من دمشق إلى
حوران]
كان دخولنا إلى
دمشق الشام في ٢٣ كانون الأول سنة ١٨١٠ نهار السبت. فنزلنا في
الصفحه ٢٥٦ : جدا ، وصرت عنده في عين القبول وأصبحت مطمئنا على
نفسي من ضرره لي فيما يتعلق بأمور الديانة. وما كان هناك