الصفحه ١٤٢ : عنده ، وقد فهم أن حكاية الرباط والشروط
الذي فيه موجهة ضده ، والآن قد عزم على أن يكون ضدك وينفي ذكرك
الصفحه ١٤٩ :
ولا تضع في عقلك
أدنى شيء من كلام عابد ، فشر (١) فهو يحكي كثيرا بغير معنى ، وحياة الله العزيز لا
الصفحه ١٥٦ :
بعض الأحيان في
بعض الأمور بسبب قلة الدراهم. فاضطر الشيخ إبراهيم رغما عنه أن ينزل [إلى بغداد]
ليحضر
الصفحه ١٥٨ :
سير الجمل إذ يهتز
ويتمايل فيظن الإنسان أنه في سرير فيطيب له النوم ، وهكذا ينام حتى يشبع.
ثم ثالث
الصفحه ١٦٢ : أن يقتلوني أولا بسبب كلام عبسي (١) / للعربان ضدي ، ثانيا أن مفضي ابن عيده الذي أنا عنده [في
الأسر
الصفحه ١٦٨ : كثيرا فدخل في عقله وفهم المطلوب ، واتحد معنا اتحادا عظيما ، وأخذ على نفسه
الضمان بأن يجذب إلى طرفنا كل
الصفحه ١٨٠ : في قبيلتكم من يخبر عنكم ، يا
خائن ، يا عثماني ، يا فاسخ عهود العرب ، الذي خرق رسوم عنزة ، الذي أسا
الصفحه ١٨١ : الغزو
الوهابي ضرب تدمر ولم يستطع أن يدخلها لأن من المعلوم أن لها بابا يغلقونه فتصبح
في مناعة عظيمة
الصفحه ١٩٥ : ما يجب أن على ١
/ ٨٢ العروس أن يكون معها. / فركبنا ومشت جميع الخيالة أماما ، والعروس راكبة في
هودجها
الصفحه ١٩٩ :
[الاستراحة في
حماة]
فبعد ذلك قال
الشيخ إبراهيم أن أشغالنا والحمد لله تمشي على حسب خاطرنا وكل شي
الصفحه ٢١٥ :
[المعركة الكبرى]
ثم أخذت التدابير
في كل الأمور ، والخصم أيضا دبّر حاله وحفر متاريس ونوّخ
الصفحه ٢١٦ : ، وأعطى أناس من مؤونتهم لأجل تقوية الدريعي خيفة من
الوهابيين. أما نحن فلم نزل كل يوم في حرب ، ونقص عسكر
الصفحه ٢٢٠ :
أتى من عند الملا اسماعيل دالي ، باش عظيم مقيم دائما في حماة ، ثلاث قفف أرز ،
فأمر الدريعي بطحنها جميعا
الصفحه ٢٣٣ : وأصبحوا يأتون ويطلبون الاتفاق معنا من غير أن ندعوهم. ولم نزل ٢ / ٩٨
بالتقدم في تخوم العجم حتى بلغنا / أرضا
الصفحه ٢٤٩ :
ثم سافرنا في
اليوم الثاني ، ولم نزل جادين بالسير على اطلاق الهجن إلى غروب الشمس. فوصلنا إلى
منزلة