الصفحه ٤٦ :
الزمن ثم عاد وقال
لنا : اصبروا إلى يوم الأربعاء إذ يحضر أناس من صدد ليبيعوا أعبية (١) في حمص
الصفحه ٤٧ :
وخدامهم ورعياهم (١) ، وهي تعد نحو ستين نفرا. فحين تدخل بيته تظن أنك في عرس
أو احتفال ، مع أن جميع
الصفحه ٤٨ : قد يقوم ابن حلال بطمر جسدي (٢) في الرمل ، أمّا أن أرجع بالسلامة ، فإن الأمل ضعيف. ولذا
يجب أن تكون
الصفحه ٥١ : ء ، وذلك كان من فعل الحمام. ومن ذلك
الوقت ، إلى حين انتهاء سياحتنا ، لم نر المرض في جسدنا ، لأن جميع الصدأ
الصفحه ٦٠ : ولا إلى أين منتهاها ، إلا من ثلاث أو أربع قوافع (١) في الأرض ، تظهر وتختفي ، والعمق من القافعة إلى
الصفحه ٧٤ :
بسبب موقفك هذا ، فإن كان مرادك أن تكون كبيرا عند العثماني فانزل للشام والبس
قابوقا في رأسك واجلس
الصفحه ٨٠ : مقيم في حماة
، صوته يجمع دائما ثلاثة إلى أربعة آلاف دالاتي (٢).
فمن بعد جدال طويل
وكلام كثير مع
الصفحه ٨٢ : يعطونا دواب وخافوا من العرب أن يشلحونا
ويأخذوها منا في الطريق. فاضطر الشيخ إبراهيم أن يشتري له كديشا
الصفحه ١١١ : الآغا وشكته في
قلبه فمات. وبالحال فتحت الباب وهربت من غير أن يراها أحد ، ورجعت عند أهلها
وأخبرتهم بالذي
الصفحه ١٢٢ : وقتئذ ، وركب حالا ولحق غزو
الوهابي. وكان معه نحو خمسة ألاف خيال وألفي مردوف بواردية ، كل اثنين على جمل
الصفحه ١٣١ : لنا طريق الخير ، وجنبنا عن الشر ، وجعلنا
في الدنيا نفوز بالحرية ، ونبتعد عن رق العبودية. ونشهد أن لا
الصفحه ١٣٢ : ملك والسلام تحريرا في اليوم الثاني عشر من شهر تشرين
الثاني سنة ألف وثماني مئة وأحدى عشرة مسيحية غربية
الصفحه ١٣٤ : نزلنا في منزلة
يقال لها عين الوساد بقرب نهر يقال له الشابور (٢). فكان قريب منا قبيلة من العرب يقال لها
الصفحه ١٣٨ :
[الدخول في الحلف]
وثاني يوم توجه
وراح إلى عربه ، ونحن رحلنا ونزلنا في أرض يقال لها خشم الحواره
الصفحه ١٤١ : حضر طعام الغداء فوضعوه بالسهل ، أمام البيت ، في خمسة مناسف
من النحاس ، كل واحد منها يستطيع أن يجلس فيه