الصفحه ١٧٧ :
مثل الرجال ، وهي
بنت سلطان ومرادها الإقامة في هذه البلاد لأنها ، على ما أخبرني ، دائما مريضة ،
وقد
الصفحه ١٨٩ : ، وبصحبتهم نحو مئة خيال لا غير وحضروا عندنا ، وكنا نازلين على عاصي حماة.
فأبقاهم جالسين في محل بعيد عنا نحو
الصفحه ١٩٧ : الآن تحاصر تدمر ، فرحلنا
حالا بكل جد وسرعة لملاقاة العدو في نواحي تدمر. فالتقينا بالوهابيين في محل يقال
الصفحه ٢٠٠ : (٢) تخبرني فيه بوفاة أخي وليس لي غيره من الأقرباء ، ومضمون
الكتاب أولا وفاة المرحوم أخي في مدينة بيروت حيث
الصفحه ٢٢٣ : منصوبة. وأما الدريعي فكان أمر أن لا يأخذ أحد شيئا من الكسب كي لا يلتهوا
عن العدو بل يطلبونه ويسعون في
الصفحه ٢٦٧ : ، والسبب في ذلك من أمرين
__________________
خصومتهم مع آل سعود
كانو يكتبون إلى الأتراك أن آل سعود
الصفحه ٢٧٢ : عرباننا. فجدينا بالمسير ، وكل ليلة نبيت عند عرب ،
لأن العربان في تلك الأماكن كثيرون جدا بسبب قربهم من
الصفحه ٢٧٥ : ، في الأمور الهامة ، بعواميد بيوت الأمراء ،
مثل بيت فاضل ، وبيت شعلان ، وبيت عبده ، وبيت تامر ، وغيرهم
الصفحه ٢٧٧ : ، وجميع الناس تكدروا وصاروا في حيرة لأنهم تأكدوا أنه
سيقتله ، لأنه قادر على قتله وقتل خمسين رجل مثله. ثم
الصفحه ٢٩٤ : الحرير محرم في بلاد حكمه ، وكذلك جميع الأشياء
التي لها رائحة من زهو الترك وعوائدهم كانت محرمة عنده وفي
الصفحه ٢٩٨ :
كتب الشيخ الحنبلي
:
«ليس للدرعية باب
، كما ذكرنا».
ثم في اليوم
التالي دعانا الوهابي إلى حضوره
الصفحه ٣٤٦ :
العلوم الاجتماعية في معهد العلوم العليا ، وفي جامعة السربون ، وفي جامعة السربون
الجديدة.
وقد اعتزل
الصفحه ١٠ : برباط عظيم ، على أن يكونوا يدا واحدة
مع ابن شعلان في كل الأمور ، وعونا له في خلافه مع العثمانيين
الصفحه ٣٣ : أضحك في قلبي ، وتارة أراجع حالي وأقول في نفسي لا
بد من أمر كبير للغاية.
ثم ابتدأنا نتسوق.
فقلت له يا
الصفحه ٣٤ : خيطا منه وتضعه في رقبتك فلا يجيء القمل نحوك. فقلت له : يا سيدي ١ / ٤
هل تظن أن قمل أهالي حماة وحمص يسعى