الصفحه ٢٤٨ : النعام لأجل ريشه ، ويأتون به إلى القرى حيث يبيعونه ،
وأهالي القرى يأخذونه إلى بغداد وحلب ودمشق ويبيعونه
الصفحه ٢٩٩ : صغيرا من العاج ، فيه ثلاث مخطوطات فاخرة للقرآن الكريم جلدها مرصع
بالياقوت ، وثلاث مئة لؤلؤة كبيرة الحجم
الصفحه ١٣ : أحوال بادية الشام وعن بعض القرى والبلدان
السورية في أوائل القرن التاسع عشر.
ومن الجدير بالذكر
أن
الصفحه ٨ :
وتحدث الصايغ في
مذكراته عن العادات والأعراف البدوية ، وعن القبائل التي اتصل بها ، وذكر اسما
الصفحه ١٦ : ، واطلع على دقة الوصف
فيها لبعض القرى السورية والأماكن الأثرية والحياة البدوية إلا أن يسلّم بحكمنا
هذا
الصفحه ٤٥ :
يعرفه إلا القليل من الناس ، لأنه في موضع مخفي جدا ، وقد سدّ ثلثا باب المغارة
بالحجارة كي لا يدخلها
الصفحه ٥٥ : القرية سيقتله الشيخ سليم ، فحينئذ أرتدّ إلى الوراء
وهام على وجهه في البرية
الصفحه ٢٦٥ : والمدن والقرى يجمع الأموال والأرزاق ، ثم يعود
إلى عنده ، فيأخذ الأموال ويضعها في خزينته بيده. وأما
الصفحه ١٤ : القرى والبلدان السورية. إلا أن رئيس الجمعية الأسيوية شك في
صحتها ، فسكتت عنها مجلة هذه
الصفحه ٢٢ : . ومن ذلك كلامه عن حمّام طبيعي قرب قرية صدد ، قال : «كان مسيرنا أربع ساعات
لطرف الشرق منحرف لجهة الشمال
الصفحه ٢٥٠ : ء وتقابلنا مع قبائل عرب كثيرة لأننا دخلنا في أراضي نجد ، وهي
وديان وجبال وسهول ومياه ، وبها قرى لم تزل مسكونة
الصفحه ٩٨ : جلسنا وتناولنا
طعام العشاء ، وودعنا بعضنا وشيعني إلى خارج القرية هو وموسى الوردي ، ثم رجعا.
ونحن توكلنا
الصفحه ٩ : سنوات ، إلى ما بعد وفاة لاسكاريس في القاهرة.
وتابعا رحلتهما
فذهبا إلى صدد ، قرية جميع سكانها من
الصفحه ٣٦ :
[الابتداء بالرحيل]
وكان خروجنا من
حلب في ١٨ شباط سنة ١٨١٠ ، نهار الخميس صباحا. وكان مسيرنا اثنتي
الصفحه ٩٤ : بني سعيد وأخذ
منها / مكاسب جزيلة.
ولم نزل جالسين في
القرية أثني عشر يوما حتى كادت تخرج أرواحنا من