الصفحه ٢٨٣ : مرّ في الكراس ٢ / ١٢٦ الرابع
عشر ، ثم لم نزل نتنقل مع العربان إلى بلاد حوران ونزلنا إلى دمشق. / وسرنا
الصفحه ٢٦١ :
[حديث مع ابن سعود]
وثاني يوم ذهبنا
عند ابن سعود فدخلنا وسلمنا عليه فرحب بنا وعمل لنا غاية
الصفحه ٢٩٣ : بلغ ابن سعود خبر وصولنا أمر
بإدخالنا إلى محل من محال قصره ، منظوم ظريف الأثاث فجلسنا فيه ، ثم جي
الصفحه ٣٠١ : أن أحكيها على وجهها. وكان ابن سعود كلما سمع حكاية مني في
شأن بنابارته قال : إن هذا الرجل بعثه الله
الصفحه ١٧ : ء
البادية ، إذ بقي في مصر عدد من الفرنسيين بعد اخفاق الحملة ، اعتنقوا الإسلام
وخدموا أصحاب البلاد ، منهم
الصفحه ١٣٨ :
[الدخول في الحلف]
وثاني يوم توجه
وراح إلى عربه ، ونحن رحلنا ونزلنا في أرض يقال لها خشم الحواره
الصفحه ٢٧٩ :
فالمكروه عند
العرب : الطلاق ، والضراط ، وكلام السفه (١) ، والخاين ، والذي ليس له قول ، والبخيل
الصفحه ٢٣ : برهان ، لأنه على الرغم من أخطائه
التاريخية وميل مؤلفه إلى الغلو ، وثيقة حية عن بلاد الشام وباديته. وهذا
الصفحه ١٠٤ :
ثانيا يصير لك
هدايا من القرى ومن عشاير العرب ، ثالثا يصير لك اسم بهذه الديرة ، رابعا تكون
شاهدت
الصفحه ١٦٩ :
الآن (١) ، والله يعين على كل أمر يحصل منه نفع لجيوش العرب. وقد
توجه صقر عند ٢ / ٦٩ () (٢) ، لأن
الصفحه ١٨٤ : الأقاليم لأن هواء بلادها لا يناسبها ، وذهبت إلى تدمر وطلبت من
الباشا بولردي إلى حكام حماة وحمص. وهي الآن
الصفحه ١٨٧ : ونزل إلى حماة وبقيت أنا عند العرب.
وأما مهنا فإنه لم
يزل يقرب إلى طرفنا مع القبائل التي معه ، حتى بقي
الصفحه ٢٣٨ : حاصل من اختلاف المناخ والمياه. ومن ذلك ، على سبيل المثال ، إن أكلهم أقل
من عرب ديرتنا ، وطباعهم ألين من
الصفحه ١٣٢ : فارس عند عربه حيث كانوا بعيدين عنا نحو خمسة أيام ، ونزلنا في أرض عظيمة
واسعة جدا يقال لها الرامة. فتحسن
الصفحه ١٣ : ء فيها من حوادث وأخبار ، وخاصة عن الوهابيين وعادات العرب لطال بنا المقام.
وهي في الوقت نفسه وثيقة هامة عن