الصفحه ٢٣٧ :
أرسلنا مع هجان ،
من عرب ديرتهم ، بمكتوب للأمير سعد من طرف الدريعي ، للسؤال عن خاطره والسلام عليه
الصفحه ١٢٣ :
وخمسون نفرا ، ومن عرب أبو نقطة نحو مائتي نفر. وهج المذكور مع باقي عربانه في
نواحي بلاد نجد ، وشاع خبر هذا
الصفحه ٢١١ :
العرب ، إذ وردت أخبار من طرف الوهابي أنه أرسل جيشا (١) عظيما على بر الشام ، ومراده أن يأخذ حماة وحمص
الصفحه ١٦٧ : علاقة لها بهذا الأمر ،
لأن الرجل في بلاده ونحن في ديرتنا نفعل ما نشاء ، وهذه العداوة تؤدي إلى سفك
الدما
الصفحه ٨٠ : وقال : ليفعل العربان ما يريدون ولا
يقصّروا ، إن شاء الله أني سأحضر لهم عشرين ألف عسكري من البلاد. وذلك
الصفحه ٢٥٠ : ، والعرب المقيمون بها يزرعون
ويفلحون. وبها أيضا بلاد قديمة متهدمة ، كانت في السابقة عامرة ومملكة عظيمة في
الصفحه ٣٣ : (٢) ، أحد بلاد الكرج ، وكذلك مسابح كهربا ، ماسات مربوطات ،
ومرجان ، وخرز ملون الأشكال ، وأساور زجاج
الصفحه ٢٩١ :
في شي مما أخبر
عنه ، لا في وصف سعود ولا كلامه ولا أفعاله ، ولا صدق من جهة وصف الدرعية ولا
عادات
الصفحه ١٦ :
أشهرهم فولنه الذي تجول في الشرق من سنة ١٧٨٣ إلى سنة ١٧٨٥ وكتب كتابا قيما عن
وضعه الجغرافي والسياسي
الصفحه ٢٥ : المعلقات وإن هي إلا وثيقة تاريخية وجغرافية
وعمرانية هامة ، أما اللغة التي كتبت بها فثانوية بالنسبة إلى
الصفحه ١١٠ :
وراح قسم من طرش
الدريعي وعربه ، لأنه حين دخل الليل ، انهزم عرب مهنا بقسم من الطرش ولم يرهم أحد
الصفحه ٧٨ :
غارات العرب ،
خوفا على طرشهم (١) وحالهم. فوجدنا أن أهالي القرى مظلومون جدا ، لأن عليهم أن
يرضوا
الصفحه ١٠٩ :
سلاح أو ملبوس. فهذه عادة عند العرب ، فالذي لم يستطع الذهاب لسبب ظاهر يعرض للذين
كسبوا أعني يعارضهم
الصفحه ٢٤٦ :
[رسالة من عبد
الله بن سعود]
ثم رحلنا وقطعنا
الفرات من مقطع بالقرب من بلد يقال لها هيت ، وصرنا
الصفحه ٢٥١ :
[بين يدي ابن سعود]
ثم حالا أخبر [الحرس](١) ابن سعود أن الدريعي قد حضر ، فأمر بقناق (٢) داخل