الصفحه ١٥٢ : حالهما إلى آخر كل الناس فركب هو فرسا وزوجة علوان فرسا آخر وفرّا هاربين
بكل سرعة طالبين عرب فارس. وأما
الصفحه ١٦٣ : (٥) ، تسمّيه العرب ممسوكا. ونحن أخذنا أحد عشر واحدا. وكان من
جملة الأحد عشر ممسوكا عندنا ابن صقر شيخ قبيلة
الصفحه ١٩٤ :
حايل (١) ، وضعوا أرزا ولحما مسلوقا وأكثروا السمن والخبز حتى
أشبعوا جميع العربان وفضل من الأكل
الصفحه ١٩٦ :
وكل الناس من ذلك
وصار سيرة وفضيحة بين العرب. فأرسلت أمه رسولا إليّ تستدعيني ، فذهبت عندها. وحين
الصفحه ٢٠٢ : . فبعد
أن مشينا النهار كله قال العرب أنه من الأنسب أن نسري ليلا كي نصل غدا صباحا عندهم
، خوفا من أن
الصفحه ٢١٦ : العرب الذي يقاتلوننا ، وأبو نقطة صاري عسكر العرب
الذين أمام جيش الباشا. فهذان الاثنان صواري عسكر
الصفحه ٢١٩ : الدريعي. وكان اشترى في ذلك اليوم الفرس التي تحته ،
من عرب الحديدية. وكان له امرأة اسمها شامة بنت جديد. ثم
الصفحه ٢٢٦ : لا أستطيع أن أعطي كلاما عن غير عشائر ، إذ لا يخفى عليكم أحوال العرب
وحريتهم ، كل واحد يقود قبيلته
الصفحه ٢٥٩ :
بنوع أن المشلح
الواحد يكفي لامرأتين](١). وهن حافيات بلا نعال (٢) ، مثل نساء عرب البادية ، إلا أنهن
الصفحه ٢٩٠ : العربية ، لكي أطلع
عليها أرباب الخبرة من العرب ، وأعلم من شهادتهم هل صدق فتح الله أم لا ، فالمرجو
ممن نظر
الصفحه ٢٧ : إلى حيّز الوجود ، وأخص بالذكر الشيخ حمد الجاسر صاحب
مجلة العرب الغرّاء ، لأنه كان أول من استرعى
الصفحه ٥٠ : ، إلى أن يحل وقت تقرب العرب من الحاضرة (١). وأخبرنا بعض سكان ١ / ١١ صدد أنه يوجد ، بعيدا عن هذه
القرية
الصفحه ٥٨ : العرب وأهالي
تلك القرى قصر ابن وردان (٢). فهذا اسم كبير القوم الذين كانوا يقيمون في هذا البرج ،
من طرف
الصفحه ٦٠ : لسان العرب : القفعة
هو شيء كالقفة يتخذ واسع الأسفل ضيق الأعلى ، جمع قفع. ولعل الصائغ يريد أن يقول
حفرة
الصفحه ٦٢ : ذهب سنة
٢٧٢ م.
(٣) القلي أو القلى
رماد الغض والرمث يغسل به الثياب (لسان العرب ، مادة قلو