الصفحه ١٦٢ : أن يقتلوني أولا بسبب كلام عبسي (١) / للعربان ضدي ، ثانيا أن مفضي ابن عيده الذي أنا عنده [في
الأسر
الصفحه ١٧٠ : ء (١) التي يسميها العرب الحماد وهي قبلي الفرات. /
فرحلنا بعد مقطعنا
، ونزلنا أرضا تبعد عن الفرات نحو ست
الصفحه ١٧٢ : لأننا لم نأخذ معنا / غير زاد يوم
فقط ، إذ كنا متأملين بالعرب. فأقمنا ثالث يوم ندور أيضا إلى المسا
الصفحه ١٧٣ : الجب
بكامله. ثم وصلنا وحين صرنا على فم الجب ركض واحد من العرب اسمه غلفص ، واشهر سيفه
وجلس على فم الجب
الصفحه ١٧٨ : ، نحو عشر ساعات جدا
عظيما فكشفنا على نزل عرب كبير ، نازلين في منزلة يقال لها القمقوم ، ما بين تدمر
الصفحه ١٨٠ : في قبيلتكم من يخبر عنكم ، يا
خائن ، يا عثماني ، يا فاسخ عهود العرب ، الذي خرق رسوم عنزة ، الذي أسا
الصفحه ٢٠٠ :
أحضر معه مالا
وافرا لنفقتنا (١). فابتدأنا نتسوق من حماة بضائع تصلح للعرب لكي نشرّق معهم
ونكمل
الصفحه ٢٠٤ : الجرح من المكان السليم. فتأمل الشيخ إبراهيم وفرح
وأعد العرب لي مكانا على ظهر الجمل وارتدوا إلى حماة. ولم
الصفحه ٢٠٩ : العربان حتى سمع بها البدوي
أخو التاجر الغنّام. فسأل أي يوم أخذت الغنم وفي أي مكان ، فأخبره الناس ، فعرف
الصفحه ٢١٤ : كالمتاريس. وفعلت هكذا كل العربان من عربنا
ومن عرب العدو إذ هذه عادتهم ، وحفروا ممرات (٢) بالأرض لأجل أن
الصفحه ٢٤٨ : سعدون ، وابن أخيه
الأمير هجري ، وابن عمه جبل الدريعي ، واثنان آخران من وجوه العرب ، وأنا ، لله
عبد
الصفحه ٢٤٩ : عرب عظيمة يقال لها رام (١) بني هلال ، بها رام كبير من نبع ماء منحدر من جبل صغير
فعمل راما أمام الجبل
الصفحه ٢٦٦ :
ثم ثاني يوم حضر
المزكي الذي كان أرسله إلى بعض قبائل عرب ، نواحي ديرة الحضرموت (١) ، وأحضر معه
الصفحه ٢٧٣ :
الجمل وقرمت لحمه
لا يمكن أن يرفع رأسه حتى يخلص الهواء ولو دام يومين. فحالا أعد العرب المواقع
التي
الصفحه ٢٧٨ : ء الشهود الحاضرين.
فيقوم العريس
ويقبل يدي ويذهب ليأخذ عروسته. وعلى هذه الصفة زوجت كثيرا من العرب. ثم