الصفحه ٨١ :
الديوان. أما مهنا ، فبسبب طرشته وعدم معرفته باللغة التركية ونظافة قلبه ،
وبالنظر أيضا إلى عادات العرب أن
الصفحه ٨٧ : حالا مكانا للجمال وأدخلت العرب الدير. فترحبنا بهم وعملنا لهم إكراما
زائدا وأخبرونا أن أهلهم ، من قبيلة
الصفحه ٩٤ : عرب أيضا ولكنهم لا يرحلون إلا مراحل صغيرة ،
ويشربون دائما من ماء نهر الفرات. وهم اليوم صحبة مع الدريعي
الصفحه ١١١ :
١ / ٤٠ فينا حتى
بالوقت نفسه. فنقل هذا الأمر عنا وعنهم حتى صار سيرة بين العربان ، / لأنه من
الصدف
الصفحه ١٥٦ : لنا المصريات. وبعد يومين عاد من بغداد ، وأحضر لنا معه المطلوب. وأثناء ذلك
حضر من بغداد ، عند عرب
الصفحه ٢١٥ : ، وابتدأ الحرب بكل حرارة من
الجميع. ومن عادات العرب أنهم يبتدئون الحرب كمثل اللعب ، بفتور عظيم ، وبعد ذلك
الصفحه ٢٧٦ : العربان [مع ابن العم ،
وكذلك] كل الأمراء والمشايخ حتى أنا من الجملة ، أولا لأن ابن عمها شرعا أحق من
الغريب
الصفحه ٢٤ :
المقترب في حوادث الحضر والعرب». ويوجد من هذا الكتاب عدة نسخ ، الواحدة منها في
باريس ، تحت رقم ١٦٨٥ عربي
الصفحه ٤١ : فصيح اللسان حلو الحديث. فأخذ يتكلم عن العرب
وأحوالهم وعما يحصل عندهم من الأمور. فانشرح الخواجه لاسكاريس
الصفحه ٥٩ :
سلامة ، وكان
مشهورا بمواقفه ، من الفرسان المعدودين بين العربان ، فاستقامت الحرب بينهم نصف
ساعة
الصفحه ٧٠ : لا تعلم بذلك أحدا ، فاعلم أن زوجي ناصرا له عداوات كبيرة مع العربان ،
ودائما عليه ديات تنمي وتكثر
الصفحه ٧٧ : ، وانهزم ودخل بغداد ، / وكذلك العساكر ، منهم من قتل ومنهم من رمى
روحه بالدجلة. وغنمت العربان جميع ما حوي
الصفحه ٨٨ :
جئتك بالفرس؟ فقال
أعطيك ملأ عليقها دراهم. وكان البدوي من عرب بني صخر. فراح ودخل عند عرب ولد علي
الصفحه ٩٩ : . فقال : ولو
طلع النهار ، إذ لا ينبغي أن نبقى إلى جانب النهر ، إذ يرد إليه الغزاة والعربان
من جميع
الصفحه ١٠٨ : فتيل ، / لأن من عادة
العربان أنها لا تحوي تفنك بقداحة ، أولا لأن قليلا من يأخذ لهم من هذا الصنف
للبيع