الصفحه ١٥٤ : بحجر فصدعت رأسه. ولم
يزل [علوان] بالحرب حتى قتل أخا فارس ، وبقي الأب وأحد الأقرباء (٣) فاشتد الحرب
الصفحه ١٩٥ : العروس. وحين وصلنا
دخلنا بيت فارس أبي العريس ، والتمت العربان من صدر البرية وصارت تأتي حتى اجتمع
خلق لا
الصفحه ٢٩٧ : النصراني تكلم بما لا ينقل وبما لا يعقل. ومن عادة الوهابي سعود
وابنه عبد الله وأبيه لا يرضون للرعايا بعزائم
الصفحه ١٢ : ، بما فيها مذكراته وأوراقه.
وعلم الصايغ بوفاة
أبيه الروحي أثناء إقامته مع والدته باللاذقية. ثم أتته
الصفحه ١٦ :
مصر وسورية ، ص ٢٨ (بالفرنسية) ، تحقيق جان غولميه ، باريس ١٩٥٩.
(٢) الأب لامنس ،
تاريخ سورية
الصفحه ١٨ : ربيع أو
صيف سنة ١٨١٣. وكان النصر أيضا حليف الدريعي. ويتحدث من جديد عن أبي نقطة عند
زيارته الدرعية
الصفحه ١٩ : يقدم أو يؤخر. ولا عجب إذا أخطأ بالتواريخ لأنه
أراد بادئ بدء سرد قصة أبيه الروحي لاسكاريس ، فكتب ما علق
الصفحه ٢٧ : . وأراني عاجزا عن شكر ابن أختي الأب الياس ناقوز إذ كان
صلة وصل بيني وبين دور النشر السورية إلى أن تكللت
الصفحه ٤٠ : ما جاء في التاريخ ، كانت بلدا عظيمة منيعة حتى في زمن الفتح الإسلامي.
ويخبر سلفنا الأب (٢) مارينس الذي
الصفحه ٤٥ : ، بل إني
تابعت التدوين مدة عدة أيام بعد نياحة المرحوم لاسكاريس أبي الروحي ، الذي قضى
نحبه [في نهاية
الصفحه ٦٨ : اسمه الفاضل
، وهو مهنا ومن بيت الملحم ، والعادة عند العرب أن يسموا الإنسان بأسمه واسم أبيه
حتى يعرف من
الصفحه ٧٠ : ، وذلك بغير رضى أبيه وبغير رضى شيوخ القبيلة ، لأن
مراده أن يتقدم على أبناء جنسه بوساطة الحكام العثمانين
الصفحه ٧٤ : الخلاف بين ناصر ١ / ٢٣ وأبيه مهنا ، / وحصل بينهما غليظ
الكلام ، وكثير من العربان وضعوا الحق بيد مهنا
الصفحه ٨١ : لا تغوينا الملابس الجميلة ولا نتكبر بالملبوس ، أنا ابن ملحم وأبي
الأمير فاضل ، وإني معروف عند عشاير
الصفحه ١٦٤ :
، على حسب مداواتهم للجروح ، ومهتمين به جدا لأننا نعرف أنه غالي الثمن على أبيه
وعلى كافة عربانهم ، وهو