الصفحه ٧٢ :
الجميع الخيل
يتقدمها نحو عشرين خيالا مجربين بالحرب والقتال يسمونهم السلف ، وعليهم ٢ / ٢١ أن
الصفحه ٢٠٣ : وصلا إلى فوق. فرمى الشيخ
إبراهيم نفسه فوقي وصار يبكي ويلطم على جسده (٤). فكان في رأسي جروح في عشر مطارح
الصفحه ٣٠٢ :
فقرأت له الوصايا
العشر التي وصى بها موسى ، فظهر منه أنه كان يعرفها. واستمر في سؤالاته فقال :
وكيف
الصفحه ٧٩ :
على قبيلة يقال
لها عبد الله (١) أميرها يسمى سطام الدّغيمي (٢). وكان المذكور في منزلة بقرب تدمر
الصفحه ١٠٩ : المصطلح عليها في كامل البرية (١). ثم حضر الدريعي ومن معه من العقداء ، أعني الرؤوساء ،
فسلمنا ١ / ٣٩ عليهم
الصفحه ١٧٥ : بالشتاء ، فأتت بهرج (١) عظيم وكبر زائد ، وبقيت نحو عشرة أيام في تدمر ، ووهبت
أموالا وأعطت بخاشيش كثيرة
الصفحه ١٧٧ : نحو
خمسة عشر يوما إلى حين رجوع الساعي ، وأنام براحة في بيت الخوري وأغسل ثيابي وأغير
أفكاري ، لأني
الصفحه ٢٩٤ : » (الجزيرة العربية في القرن العشرين ، ص
٢١٦). ويظهر أن هذا التحريم كان يجري فقط على الرعية ، إذ قال مؤلف «لمع
الصفحه ٣٤٦ : الذي أسند إليه شؤون البحث العلمي التعاوني عن اليمن وعن الجزيرة العربية
مدة عشر سنوات.
وقام بتدريس
الصفحه ٢٣٣ : العجم. وكان معنا نحن
عشرين قبيلة من العرب. ولم يزل يزداد عدد القبائل ، إذ صارت المسألة غيرة بين
العربان
الصفحه ٧ : الكتب التي جاء فيها وصف لحياة
البادية نكاد لا نجد ذكرا لرحلة قام بها شاب سوري يدعى فتح الله الصايغ
الصفحه ٣١ : الصايغ اللاتيني ، من سكان (٢) حلب الشهباء المحروسة. فحين بلغت من العمر ثماني عشرة سنة
، أردت أن أتعاطى
الصفحه ١٤٨ :
فأخبروني أنه
مجتمع مع المشايخ وأكابر القبيلة في بيت صهره زوج ابنته. فدخلت حالا عند الحريم
وسلمت
الصفحه ٢٠٢ : أني خلافا لعادتي ، كنت مغلق
القلب ومغموما كأني ذاهب إلى الموت. وكان الدريعي بعيدا عنا نحن عشرين ساعة
الصفحه ٢٥٤ :
كنت تريد قتله فيمكنك أن تقتله في أي وقت أردت. فأذن بمواجهته. فحضر أبو السلام
مرة ثانية وتوجهنا معه