الصفحه ٧٣ : العربان. المراد من الآن وصاعدا أن تكونوا في قدم
الإطاعة في كل ما يأمر به ، ومن لا يطيع ويهتدي لا أمان له
الصفحه ٧٧ : أسلحتهم ، فقاموا من نومهم مثل المجانين ، وصاروا
يقتلون بعضهم بعضا ، فانكسر الأرضي وصاح فيه غراب البين
الصفحه ٧٩ :
على قبيلة يقال
لها عبد الله (١) أميرها يسمى سطام الدّغيمي (٢). وكان المذكور في منزلة بقرب تدمر
الصفحه ٨٥ : : في حوران ، لأنني من عرب قبيلة يقال لها ولد علي. أميرنا يسمى دوخي ابن سمير
(وهو الذي تقدم ذكره ، من
الصفحه ٨٧ : وطلعنا من دمشق (٣) في ١٥ آذار ١٨١١ ، وكان صار لنا سنة وثمانية وعشرون يوما (٤) منذ مغادرتنا حلب. فذهبنا مع
الصفحه ٨٨ : ، وعرف أين يربطها صاحبها خلال كل ليلة. ثم ذهب واختبأ
في مغارة قريبة إلى أن انتصف الليل ، فجاء إلى بيت جبل
الصفحه ٩١ :
وأما باقي البيوت
فكانت في غير أمكنة. وهذه هي عادتهم حتى لا يزاحم بعضهم بعضا على الماء والمرعى
الصفحه ٩٤ : وأخذنا لوازمنا ونمنا في الليلة الثالثة عندهم بالخان ،
ومشينا مع الصبح. فركب كل واحد منا حمارا ، وسرنا على
الصفحه ١٠٩ : المصطلح عليها في كامل البرية (١). ثم حضر الدريعي ومن معه من العقداء ، أعني الرؤوساء ،
فسلمنا ١ / ٣٩ عليهم
الصفحه ١٢٣ : النار (١) والزلاغيط ، إلى أن وصلوا. فنزلوا وسلمنا عليهم وحكوا لنا
أنهم لحقوا بهم بعد ستة أيام في أرض
الصفحه ١٣٥ :
المهارة أن تذهب
عنده وتحضره معك وتدخل في عقله أن يكون معنا ، وترفع من رأسه الوسواس والأمور غير
الصفحه ١٣٦ : مرادنا أن نخلصكم من أسر
الوهابي ومن ظلم العثماني وخيانته ، ونجعلكم أحرارا أقوياء في ذواتكم ، وورقة
الشروط
الصفحه ١٤٦ : قيادته ، وحميت المادة
جدا بين الطرفين. ثم رحلنا ونزلنا في أرض يقال لها الكافرية ، أرض رمل ما فيها ٢ /
٥٨
الصفحه ١٥٧ :
ونحن واضعون ثقتنا
(١) بالله وبك ، ونحن معك على الخير والشر ، فالرجاء أن تجدّ بالرحيل وتلحق بنا
في
الصفحه ١٧٥ : بالشتاء ، فأتت بهرج (١) عظيم وكبر زائد ، وبقيت نحو عشرة أيام في تدمر ، ووهبت
أموالا وأعطت بخاشيش كثيرة