الصفحه ١٠٧ : كان علي ينزل بالقرب من مهنا
والسلام.
وكتبت عشرة مكاتيب
مثل هذا المكتوب نفسه ، الأولى إلى دوخي بن
الصفحه ٣٨ : قليل من
الوقت إذ حضر أربعة تفنكجيّة (١) من طرف المتسلم ، فدخلوا القيصرية ، ووقف اثنان منهم على
بابها
الصفحه ١٣٣ : ، فتأكد عنده ذلك. فقام
وركب ذلولا وأخذ يطوف بالبراري ، فرأى من بعيد نسورا خارجة من باب مغارة ، في كهف
جبل
الصفحه ٥٦ : بدّ من قتله في هذا
اليوم». ثم أمر أربعة خيالة أن يركبوا حالا ويجدّوا في طلبه ، ولا يدخلوه القرية
ولكن
الصفحه ٦٧ :
مع خيالته.
ثم ثاني يوم حضر
إعرابي من قبيلتهم اسمه باني حسيني. وبعد دخوله تدمر بقليل من الوقت حضر
الصفحه ٢٧٢ : . فإذا قتلت
__________________
(١) جاء في ترجمة
فرنيل : «فلما وصلنا إلى باب المدينة وقف الدريعي
الصفحه ١١١ : الآغا وشكته في
قلبه فمات. وبالحال فتحت الباب وهربت من غير أن يراها أحد ، ورجعت عند أهلها
وأخبرتهم بالذي
الصفحه ٥٥ : على سفك دمي في هذا المكان المنقطع ، وأي أذية وأي ضرر صدر مني في حقك؟ أما
تعلم أن يوم الله قريب ويطالبك
الصفحه ١١٥ :
فرجعنا إلى البيوت
وأنا أفكر كيف سأجد طريقة حتى أقول ذلك للدريعي ، ومن أي باب يجب أن أدخل عليه
الصفحه ١٤٧ : . فراح الرسول وعاد بالجواب : يقول عابد ارجع له الفرسين (٢) والجمال التي أخذها منه سحن ذلك اليوم وهو
الصفحه ١٨٥ : حالا إلى منزلنا وتوجهنا في اليوم
التالي عند ٢ / ٧٧ عربنا من غير تماهل فوجدنا الدريعي في حوران نازلا عند
الصفحه ١٧ : شيوخ القبائل ، اتسع علينا مجال النقد
لنتبين الصحيح من الخطأ في المذكرات التي نقوم اليوم بنشرها ، لأن
الصفحه ٢٩٨ :
كتب الشيخ الحنبلي
:
«ليس للدرعية باب
، كما ذكرنا».
ثم في اليوم
التالي دعانا الوهابي إلى حضوره
الصفحه ٨٤ :
[من دمشق إلى
حوران]
كان دخولنا إلى
دمشق الشام في ٢٣ كانون الأول سنة ١٨١٠ نهار السبت. فنزلنا في
الصفحه ١٦٢ : أن يقتلوني أولا بسبب كلام عبسي (١) / للعربان ضدي ، ثانيا أن مفضي ابن عيده الذي أنا عنده [في
الأسر