الصفحه ١٥١ : ، [وفيها] مرعى ومياه كثيرة. فأقمنا ثمانية أيام في ذلك المحل ثم رحلنا
وتوجهنا نحو الشرق ، وبينما نحن في
الصفحه ١٨٥ : الدريعي في كل ما يلزم ويقتضي له من الأمور والأغراض ، حيث
فوضناه في ديرتنا ، فليكن ذلك معلوما كل العلم
الصفحه ٢٠٥ : أطلعوني وبأي حال وأني الآن موجود في زين العابدين. فطار عقله من هذا الخبر
الشنيع وركب حالا على خيل وحضر
الصفحه ٢١٩ :
وبينما نحن في
اعتلاج معه نشده ويشدنا ، وإذ حضر خيال من الشرارات يقال له طعيسان راكبا على فرس
شقرا
الصفحه ٢٣٧ : يوم ، وفي الثالث ، وهو اليوم الذي سنصل فيه عنده ،
في منتصف النهار ، إذ بالغبار معقود من صدر البرية
الصفحه ٢٤٤ : (١) ولم يبق لنا عمل يعوقنا في ديار العجم ، لأن كبار قبائلهم
التي تجب صحبتها قد اكتسبناها وحصلنا على
الصفحه ٢٤٧ : بالصلح معنا مثل قرنين مع بعضهما ، ولكنه ما كان في أول
الأمر يرضى بهذه الصفة لأننا كنا ضعفاء ، بل كان
الصفحه ٩ :
البضائع التي
معهما ، لأن لاسكاريس كان يمنعه من عرضها في الأسواق. ثم اتضح له شيئا فشيئا أن
معلمه
الصفحه ١١ : على طريق الهند.
ويذكر الصايغ
أسماء القبائل التي دخلت في هذا الحلف ، وأسماء شيوخها وعدد المقاتلين
الصفحه ١٧ : ء
البادية ، إذ بقي في مصر عدد من الفرنسيين بعد اخفاق الحملة ، اعتنقوا الإسلام
وخدموا أصحاب البلاد ، منهم
الصفحه ١٨ : الزيارة. ومن المعلوم أن الجيش المصري احتل المدينة المنورة في
شهر تشرين الثاني سنة ١٨١٢.
وبعد أن نجحت
الصفحه ٣٦ :
[الابتداء بالرحيل]
وكان خروجنا من
حلب في ١٨ شباط سنة ١٨١٠ ، نهار الخميس صباحا. وكان مسيرنا اثنتي
الصفحه ٥٧ : نواحي بلاد سورية.
ثم في أحد الأيام
حضر واحد بدوي إلى القريتين يقال له سلامة النعسان ، من قبيلة اسمها
الصفحه ٥٨ : هذا القول هو عين الصواب ، فأخذنا من كل صنف شيئا قليلا وحزمنا الكل
ووضعناه في صندوق. وأما نوفل فإنه
الصفحه ٦٧ : هاتين القبيلتين. فحين بلغهم أن في تدمر بدويا من الحسنة ،
من أتباع مهنا الفاضل ، عقدوا النية أن يلحقوا به