الصفحه ٢٦٦ :
ثم ثاني يوم حضر
المزكي الذي كان أرسله إلى بعض قبائل عرب ، نواحي ديرة الحضرموت (١) ، وأحضر معه
الصفحه ٢٠٥ : أعطي بها خمسون كيسا لا يمكن أن يبيعها. ثم سافر الدريعي في اليوم
التالي وبكى حين فارقنا ، إذ لم يكن
الصفحه ٦٠ :
[تدمر وضواحيها]
وفي اليوم التالي
مشينا مع طلوع الشمس ، وقبل وصولنا إلى تدمر بساعة ، بلغنا ما
الصفحه ٨٩ : راكبا فرسه ومارا في الطريق ، فرأى هذا الرجل المسكين
مرتميا ، وهو يعن ويتلوى على جانبه ويستجير ويصيح
الصفحه ١٨١ : إلّا يتطرف أحد خارج الضيعة ، وكل ليلة كانوا يحرسون (١) ، وكان هذا الخبر صحيحا ، لأن ثاني يوم أتى خبر أن
الصفحه ١٩٩ : يعقوب الذي نحن نازلون عندهم بالترويح عن النفس ، كل يوم في البساتين
والأفراح والمقاصف والمنتزهات ، مدة
الصفحه ٦٢ : القبلة ، فاعتمد رأينا أن نذهب في اليوم
الثاني ونرى هذا المكان. وبالغد ذهبنا مع ثلاث أنفس بالأجرة إلى ذلك
الصفحه ٩٥ : بن ورده الذي كان طمرني في بطن ١ / ٣٢ الكديش ، وأعلمته مرادي سرا
فقال : أمهلني اليوم وغدا أعطيك الجواب
الصفحه ٢٠٨ :
[من حديث البادية
: الخوّة]
ولكن قبل ذلك حين
كنت بعد بالفراش ، وقعت نكتة عجيبة وهو أنه في ذات يوم
الصفحه ١٢١ :
[ابتداء الحرب مع
الوهابيين]
وفي اليوم التالي
وصل خبر أن غزوا من عند الوهابي ضرب قبيلة ولد علي
الصفحه ١٦٩ : لنا صداقة صقر. وثاني يوم رحل من أمامنا ونحن أيضا رحلنا لأن
الأرض قد امتلأت بالأوساخ ولم يبق فيها مرعى
الصفحه ٢٦٥ : بالليل مئة عبد يحرسونه
على باب حجرته التي ينام فيها.
أما بخصوص صلاته
فهو يتوضأ ويصلي مثل المسلمين
الصفحه ٣٣ : نبات ، ومسابح عرق لؤلؤ ،
وكمّون. فبلغ ثمن جميع ذلك أحد عشر ألف غرش. فوضعنا في الصناديق ما يمكن وضعه
الصفحه ٦٣ : تدمر من مختلف
القبائل. فبكرنا في اليوم الثاني ، وأخذنا معنا فنود الشمع وكثيرا من خيوط القنب
ومسمارا
الصفحه ١٨٨ : حسن
آغا المملوك متسلم حمص القبض عليه وعلى جميع من معه ، نحو عشرة فداوية ، وكبلهم بالزناجير
، وأفهمه