الصفحه ١٤ : بونابارت في جزيرة مالطة ، عند حملته على مصر
سنة ١٧٩٨ ، وكيف تبعه إلى القاهرة إلى أن عاد إلى فرنسا مع بقايا
الصفحه ١٥ : أن عرض على ذوي الخبرة من
العرب الصفحات التي جاء فيها وصف الدرعية وذكر الإمام الوهابي عبد الله بن سعود
الصفحه ٢٢ :
هذه البلدة الأثرية ، وكلامه عن الدرعية وريح السموم. ومن أهم ما جاء في هذا
الكتاب هو حديثه عن البادية
الصفحه ٣٩ :
الكتّاب النصارى
من يقدر أن يسعى في خلاصنا؟ قال نعم ، هنا شخص يدعى سليم اليازجي ، غيّور ، خدوم
الصفحه ٥٤ :
أحدا بها. قلت :
معاذ الله لا يمكن أن تطلع من فمي إلى مخلوق. قال في مغارة بعيدة ساعة عن القرية
الصفحه ٧٢ :
يراقبوا السير ليروا من يأتي من بعيد ومن يكون في الطريق. وهذا أول رحيل رأيناه /
وهذا شيء رائع حقيقة ولا
الصفحه ٨٣ : بسرعة من الأرض ووضعني في بطن الكديش وابقى رأسي خارجا ، وأنا لا أعي
على شيء ولا أعلم ٢ / ٥٦ (١) ماذا
الصفحه ٩٧ :
حتى كاد يبزغ الفجر. فغفلت عندئذ ورأيت في منامي أني على رأس جبل عال سليخ (١) ، ليس به شجرة ولا عرق أخضر
الصفحه ١٠٣ : تنقاد له ، بعضها فرضا (٣) ، وبعضها خوفا وبعضها محبة. فبان لي أنه رجل على قدر حاله
في كل أمر ، وأن جميع
الصفحه ١١٤ : فإنهم يرغبون فيها لأجل النسل (١) والحليب ، لأنهم
يشربون حليب النوق بكثرة ، ومن كثرته يسقونه أيضا الخيل
الصفحه ١١٥ : هوا فوسفور ، ومن هذه الأشياء معنا بكثرة في آلة الزعبرة (١). فقلت للشيخ إبراهيم : أريد منك الليلة أن
الصفحه ١٣٠ : الإنسان ، في مثل هذه الأمور ،
أن يتكلم بما في قلبه. فكلمتهم بجميع ما قاله الشيخ إبراهيم. فضحكوا وقالوا
الصفحه ٢٠٣ : الآن مئة قطعة (٣) هو والفرس ، فكيف تأمل أن يكون إنسان وقع في واد مثل هذا
الوادي هو والفرس؟ فصار يبكي
الصفحه ٢٥٠ : ، وفهمنا منه برمز العين أن أرواحنا عنده
في عين ١ / ١٠٦ الخطر لأنه غدّار ، ويستعمل الخيانة بعض الأحيان
الصفحه ٢٦١ : شك فيه ، قائم بأمر الله تعالى ، وربما كان بداخل
باطنه مع الله ولا يشرك به أحدا حتى أعطاه مثل هذه