الصفحه ٧١ : .
وفي ذلك اليوم أتى
ناصر عندنا وهو فرحان بانتصاره ، ضحوك الوجه ، وجلس عندنا في المكان الذي نبيع فيه
الصفحه ١٩٧ : بينهم وهو جراب طحين وجراب تمر وعكّة سمن. فاليوم الذي يصيبون
فيه نهبا ينهبونه ، وشيئا للأكل فإنهم يأكلون
الصفحه ١٨٠ : جميعهم
حاضرين ومستعدين ، وكان مرادهم أن يركبوا في اليوم التالي على الموايجة. فتقع أمور
رديئة جدا
الصفحه ٢٢٦ : ولعربانك». وأرسلنا بالمكتوب
حالا.
وعشية اليوم
الثاني إذ أقبل ضويحي وبصحبته بعض الخيالة من أقربائه
الصفحه ٢٤ : مئة وتسع وعشرين ورقة أي على مئتين وست وخمسين صفحة ، بقياس ١٥* ٥ ر
٢١ ، في كل منها نحو ثلاثة وعشرين
الصفحه ٣٠٣ : أن يطيعوا الحاكم وإلا
فيقاصصون قصاصا شديدا.
هذا ، ثم أنه في
اليوم التالي تفرجنا على اصطبل الملك
الصفحه ١٢٩ : دراهم ، وهذا يصعب جدا على العربان ويزرع
العداوة في قلوبهم. وثانيا أنه يستعبدهم بالصلاة ، كل يوم خمس مرات
الصفحه ٢٤٤ :
[العودة إلى بر
الشام]
وفي اليوم التالي
نبّه الدريعي إلى الرحيل بكل سرعة ، إذ كان دخل فصل الصيف
الصفحه ٥٧ :
وظهر الربيع ،
وأخضر وجه الأرض بالحشيش ، وصارت الأخبار عنهم تصلنا ، وكل يوم كانوا يقتربون أكثر
إلى
الصفحه ٧٣ : عرب الحسنة إلا بعد يومين وأخبرونا أنهم ظلوا
يركضون وراءهم وهم أمامهم إلى أن أتى الصباح ، ثم التقى
الصفحه ١٤٦ : قيادته ، وحميت المادة
جدا بين الطرفين. ثم رحلنا ونزلنا في أرض يقال لها الكافرية ، أرض رمل ما فيها ٢ /
٥٨
الصفحه ١٩٥ : وحولها النساء ، كل واحدة في هودج مزين ، ومشى وراء العروس نحو عشرة خيالة
من أقربائها ونحن جميعنا أمامها
الصفحه ١٧٨ : ، نحو عشر ساعات جدا
عظيما فكشفنا على نزل عرب كبير ، نازلين في منزلة يقال لها القمقوم ، ما بين تدمر
الصفحه ١٩٨ : واثنين وعشرين ممسوكا يعني أسيرا
وأنكسر عسكر الوهابي وهج في البرية. فسار الخبر في البلاد ففرح الحكام
الصفحه ٦٨ : وحزمنا
حوائجنا وما بقي معنا من الرزق. وصباح اليوم الثاني ودعنا الشيخ وسائر الأحباب
وتوجهنا. وكان مسيرنا