الصفحه ٢١٤ :
، وكانوا بالحقيقة خمسة وثمانين آلف بيت. واعلم أيها القارئ أن كل ١ / ٩٠ بيت /
الأصغر منها فيه عشرون جملا
الصفحه ٨ :
وتحدث الصايغ في
مذكراته عن العادات والأعراف البدوية ، وعن القبائل التي اتصل بها ، وذكر اسما
الصفحه ١٦ :
أشهرهم فولنه الذي تجول في الشرق من سنة ١٧٨٣ إلى سنة ١٧٨٥ وكتب كتابا قيما عن
وضعه الجغرافي والسياسي
الصفحه ٢٣ :
يكثر استعمالها في
البادية ، وإن منهم من كان يلبس الخوذة وقميص الزرد ، أما الأسلحة النارية فإن
الصفحه ٤٥ :
يعرفه إلا القليل من الناس ، لأنه في موضع مخفي جدا ، وقد سدّ ثلثا باب المغارة
بالحجارة كي لا يدخلها
الصفحه ٥٥ : الذي هو حاميني ، وتصور أمامي كامل إخواني وأهلي وأحبائي وقلت في بالي :
ما اشنعها من موتات ، وعزّت علي
الصفحه ٢٠٤ : والأدوية ، فحالا
أخرج من صندوق الاسعاف (٢) أرواحا ووضع منها في مناخيري ، فظهر له بعض إشارات تدل على
أن فيّ
الصفحه ٢٣٥ : [تلك الحشرات] في أذنه وأحس
بها ، فحصل تعب عظيم حتى أخرجناها بالملاقيط و () (٢) ، حتى خرج الدم من أذنه
الصفحه ٢٩٥ : وكظم غيظه ، ثم قام بغاية
الوقار والهيبة وانصرف بالتؤدة ليشاور نفسه في أمره.
وكانت نجد ترتعد
من هيجان
الصفحه ٣٠٣ : ، لهم أسلحة جيدة ، ويقدر الوهابي على أن يجمع في مملكته ألف ألف وخمس
مئة ألف رجل يصلحون للحرب (٢).
كتب
الصفحه ٤٢ : السؤال عن دكان نوفل السنكري. فذهبنا عنده وقلنا له :
قم ودر بنا اليوم في بلدك ونحن نعطيك ما ستكسبه من
الصفحه ٧١ : .
وفي ذلك اليوم أتى
ناصر عندنا وهو فرحان بانتصاره ، ضحوك الوجه ، وجلس عندنا في المكان الذي نبيع فيه
الصفحه ١١٠ : ، /
وزرع قتل هذا الشاب عداوة في قلوب العربان ، وبنوع خاص في قلب الدريعي لمهنا ،
واستقام سحن ثلاثة أيام في
الصفحه ٢٦٥ : فرامينه لا غير ،
في ورقة صغيرة طولها شبر وعرضها ثلاث أصابع فقط. وعنده أيضا ثلاثة أو أربعة كتّاب
من أجل
الصفحه ١٢ :
صاحب الرحلة من
التنزه في الدرعية ، فوصفها ووصف أسواقها ونساءها ، وأتى أيضا على وصف العاهل
الوهابي