الصفحه ١٩٣ :
وفي اليوم الثاني
أرسلوا مرسالا (١) إلى حلب فأتى بالمطلوب وأعدّوا كل شيء. وفي اليوم الثالث
الذي هو
الصفحه ٨٨ : ، وعرف أين يربطها صاحبها خلال كل ليلة. ثم ذهب واختبأ
في مغارة قريبة إلى أن انتصف الليل ، فجاء إلى بيت جبل
الصفحه ٩٣ :
[من دمشق إلى
الجزيرة]
وطلبنا من هلال أن
يذهب معنا إلى الشام ففعل. وثاني يوم من وصولنا ، أتانا
الصفحه ٤٣ : . فسررنا منه جدا لأنه أفادنا جدا في أمور يقتضي علينا معرفتها.
وكنا نتجول كل يوم
في البلد ، ونتنزه في
الصفحه ٢٩٥ : ابن سعود لا أحد يتجاسر على مخالفة مراده. فجلسنا في محلنا مدة يومين
بلياليها ما نسمع شيئا من أخبار
الصفحه ٢٧٣ : الطاعون. فشكرنا الله تعالى الذي أنقذنا من هذا
الخطر المحدق (٢) العظيم. وسافرنا في اليوم الثاني وكنت دائما
الصفحه ٢١٨ : السكك ويذهب. ولم يزل الفارس المدرع يصيح ويصرخ (١) ويقول للدريعي : يا من عاين اليوم يومه ، أود أن أراه في
الصفحه ١٩٤ : لهم. واستكثر الشيخ إبراهيم بخيرها لما فعلت يوم الذي أنقذتني من القتل ،
لأنه ما كان رآها قبل ذلك. فكان
الصفحه ٥١ : ء ، وذلك كان من فعل الحمام. ومن ذلك
الوقت ، إلى حين انتهاء سياحتنا ، لم نر المرض في جسدنا ، لأن جميع الصدأ
الصفحه ٨٢ : يقال لها السّخنة ، شرقي حلب يومين ، تحوي على نحو مئة
بيت من الجمالين ، يصنعون القلو للصابون يحملونه إلى
الصفحه ٧٦ :
الوزير أمر بحبسه وتقييده بالجنزير هو والرجال الذين معه. وثاني يوم طلب منه ألفي
جمل وخمسة آلاف رأس غنم
الصفحه ٢٣٧ : يوم ، وفي الثالث ، وهو اليوم الذي سنصل فيه عنده ،
في منتصف النهار ، إذ بالغبار معقود من صدر البرية
الصفحه ٣٦ : عشرة ساعة إلى
قصبة (١) يقال لها سرمين ، فدخلنا إلى القصبة المذكورة وقضينا الليل فيها. وثاني يوم
سافرنا
الصفحه ٦٩ :
وفي اليوم الثاني
أمر المهنا أن يذبحوا لنا جملا وذلك لأجل إكرامنا ، لأننا استخبرنا عن ذلك
فأخبرونا
الصفحه ٩٠ : المكاسب التي
أنا قاصدها ، فقلت : الله يربحنا.
وثاني يوم فتحنا
رزقنا وبعنا جانبا منه ، وقدمنا الهدايا إلى