الصفحه ٢٣٦ : ، وقد صار له معنا تعب كثير.
ثم جدينا بالسير ،
وكل يوم مرحلة ، البعض منها فيها مياه والبعض منها خالية
الصفحه ٤٢ : السؤال عن دكان نوفل السنكري. فذهبنا عنده وقلنا له :
قم ودر بنا اليوم في بلدك ونحن نعطيك ما ستكسبه من
الصفحه ٥٤ : الخابية؟ فاصفر لونه (٤) وقال : ايش (٥) رماك معي؟ أعلم أن اليوم آخر حياتك في هذه الدينا ، وكنت
قتلتك قبل أن
الصفحه ١١٤ : يستخرج من حليب آخر.
ثم رحلنا ثاني يوم
ونزلنا في أرض يقال لها شعب اللوز ، على نبع ماء القريتين ، وفي غير
الصفحه ١٤٤ : الخمساوي
يقطع في اليوم المسافة التي تقطع عادة في خمسة أيام.
(٣) يريد الخابور.
(٤) الواقع أن
الخابور يصب
الصفحه ٣٢ : هذه الأجرة ،
ولا جرت العادة ، في بلادنا أن تعطى مثل هذه الإجرة للمعلم. فابتدأت أعلمه ساعة كل
يوم ، على
الصفحه ٢٤٩ :
ثم سافرنا في
اليوم الثاني ، ولم نزل جادين بالسير على اطلاق الهجن إلى غروب الشمس. فوصلنا إلى
منزلة
الصفحه ١٠٤ : براري بلاد سورية ، وأخيرا ترتد إلى ديرتك كما كنت. فقال : هذا نعم الشور.
وثاني يوم نبّه
على الرحيل
الصفحه ٢٤١ : ، وتواعدنا مع الهجان إلى محل معلوم.
وثاني يوم رحل هبش بكامل عربه. فودعناه واستكثرنا بخيره على تعبه معنا
الصفحه ٢٩٣ :
وبين النخيل واد
مفتوح ، يدخل منه إلى الدرعية من غير سور ولا أبواب ، قدر ربعها ، يقال له باب
سمحان
الصفحه ٣٠٥ : الحديث عن
كيفية مغادرة الوفد لعاصمة الوهابيين ، وخروج الصائغ من الباب قبل الجميع ، لا أثر
له في الأصل
الصفحه ٢٣ :
يكثر استعمالها في
البادية ، وإن منهم من كان يلبس الخوذة وقميص الزرد ، أما الأسلحة النارية فإن
الصفحه ٨٣ : طعاما وأكلنا ودخّنا (٢) توتون ، وزال عنا كل مكروه ، ولكن يا له من يوم عظيم. ثم
سافر رفقاؤنا في اليوم
الصفحه ١١٦ : الخبر حتى أن في
ذات يوم ، إذ كنّا مارين على بيت أحد العربان ،
__________________
(١) «قبيسي» ، ويقول
الصفحه ١٢٤ :
ثم ثاني يوم نفذ
علينا شيخ علم من دمشق : دنبكية (١) كبيرة خضراء في رأسه معصوبة بمنديل ، ثيابه بيضا