الصفحه ٢٠٢ : أني خلافا لعادتي ، كنت مغلق
القلب ومغموما كأني ذاهب إلى الموت. وكان الدريعي بعيدا عنا نحن عشرين ساعة
الصفحه ٢٥٤ :
كنت تريد قتله فيمكنك أن تقتله في أي وقت أردت. فأذن بمواجهته. فحضر أبو السلام
مرة ثانية وتوجهنا معه
الصفحه ٢٦٣ :
عشر مرات قهوة
وماتت في فمي من غير توتون. النتيجة سؤالات كثيرة ، وكانت أجوبتي له دائما مما
يناسبه
الصفحه ٢٩٦ :
أريد أن أخلص ،
أريد أن أخاطب ابن سعود وألومه بخيانته وغدره ، فإني أرى الصبر لا منفعة فيه ،
وعلى كل
الصفحه ٢١١ : ، وكبرت الدعوة في بر الشام ووصلت برد (٢) وأوامر من وزير الشام بالمحافظة ليلا ونهارا واليقظة
واستخدام
الصفحه ٢١٢ : تتوارد علينا من كل الجهات ،
المتحدة معنا وغيرها حتى اجتمع عندنا نحو ثلاثين قبيلة عرب ، جميعها في نزل واحد
الصفحه ٢٤٢ : تعالى في الجفر الجامع والنور اللامع لا
تكرهون شيئا فعسى هو خير لكم (٤). فأنا أعرف أن الاتحاد مع هؤلا
الصفحه ٢٨١ : النوق ، وتحميل البيوت عند الرحيل ، ونصبها وقت النزول. وأما في
المسير فإن جميع النساء تركب ، فلا ترى حرمة
الصفحه ١٢٧ :
عشر مصريّات (١) ، فإنهم لا يختلفون على ذلك إذ يهون عليهم الحساب. وكذلك
لا تكون المساومة على سعر
الصفحه ١٢٨ :
والبادية (١) ، وهم أشكال وأشكال لا يمكن إحصاؤهم ، ونزلنا في أرض يقال
لها عين الراج. فهناك حضر عندنا أمير
الصفحه ١٤٠ : صقر ، وبصحبته عشرة خيالة ، كي يدعونا للذهاب
عنده. فوصل المذكور واستقبلناه بكل إكرام ، فدعى الدريعي ومن
الصفحه ٢١٩ : الدريعي. وكان اشترى في ذلك اليوم الفرس التي تحته ،
من عرب الحديدية. وكان له امرأة اسمها شامة بنت جديد. ثم
الصفحه ١٧١ : من الدواب. فمتى أكل منها الجمل صار مجنونا وعمي ، فلا
يرى بعينيه شيئا ويهيج. فاستقمنا يومين في تعب
الصفحه ٧٠ : توجههم ، وصلوا ثاني يوم ، وقت الظهر ، إلى المكان الذي
كانت ترعى فيه جمال الضفير ، بعيدا عن البيوت ساعتين
الصفحه ٢٤٨ :
[السفر إلى
الدرعيّة]
١ / ١٠٥ وركبنا
وكان عددنا اثني عشر نفرا لا غير ، / وهم الدريعي ، وابنه