الصفحه ٤٥ : ، نجده بعينه في تلك الكلمة من ( فرق الشيعة )
وهذا ممّا يقرب الظنّ بأنّهما كتاب واحد
لمؤلّف واحد ، لا
الصفحه ٩٣ : جلد ، والرسالة الصغيرة التي لا تتعدّى بضع صفحات .
هذه الرسائل اللطيفة قد لا يمكن نشرها
مستقلّة
الصفحه ١٢٥ : ؟ ! فقال له : أما ترضىٰ أن
تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلّا أنه لا نبوّة بعدي .
وسمعته يقول يوم خيبر
الصفحه ٣٥ : والسيد الشهرستاني من دون إراءة أيّ مصدر في الوقت الذي لم يذكر في الكتاب نفسه : لا إسم المؤلّف ولا عنوان
الصفحه ٣٨ : الاُول يدلّ على أنّ النقل إنّما كان مباشرة عن كتاب سعد ، لا بواسطة شفهيّة (٤٩)
.
وبهذا يمكننا القول
الصفحه ٣٩ : ، وهذا أمر لا يضرّ بتاتاً حيث أن مثله متعارف الوقوع في النسخ المتعدّدة للكتاب الواحد .
الثانية : وهي
الصفحه ٤٧ : النسخة الأصلية المنتسخ عنها ، أو المراد الأصل المختصر منه ؟ لا سبيل للقطع بأحد الأمرين .
لكن هنا قرينة
الصفحه ٥٩ : المنقول عنه والمستدرك الذي هو بخط المحدّث النوري ، واصطدمنا في بداية الطريق بعدم وجود تلك الاُصول لا في
الصفحه ٦٠ : هذه التصحيفات والتحريفات على سبيل المثال لا الحصر :
١ ـ ما جاء في ج ١ / ٥٢٢ باب ٧ ح ٢ من
الطبعة
الصفحه ٦٥ : بصدده . . ومعلوم أن لا مشاحة في الاصطلاح .
______________________________
(١) انظر لسان العرب ( حقق
الصفحه ١٠١ : النساء والصبيان ؟
فقال : أما ترضى أن تكون منّي بمنزلة
هارون من موسى غير أنه لا نبيّ بعدي .
حديث
الصفحه ١٠٤ : منها ، هي زينة الأبرار عند الله عز وجلّ : الزهد في الدنيا ، فجعلك لا
ترزأ من الدنيا شيئاً ، ولا ترزأ
الصفحه ١٠٦ : عنه قال : لقد عهد
الی النبي الامي صلى الله عليه وسلم انه لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق .
وفي
الصفحه ١١٨ : وسلّم يقول : لا يبغض عليّاً مؤمن ولا يحبّه منافق .
الصفحه ١٢٤ : كنت مولاه فعليّ مولاه .
وسمعته يقول : أنت مني بمنزلة هارون من
موسى إلّا أنه لا نبيّ بعدی .
وسمعته