الصفحه ٣٢ : النوبختي وغيره قد صنّف كتاباً فيه تعداد الفرق الشيعية من دون دلالة على أن إسم المصنّف هو ( فرق الشيعة
الصفحه ٤٤ : ـ كانوا يلجأون إلى هذا الطور من البحث أحياناً في ردّ خصومهم ، والمثال عليه أنّ الصدوق يتصدّى لردّ أقوال
الصفحه ٨٦ : في ( ألف وأربعمائة وثمانية وأربعين محرماً ) وفرغ منه سنة
( ١٠٩١ ) . . .
ثانيهما : ( لب الوسائل الى
الصفحه ١٢٣ :
لنصيب آل علي في الخمس أفضل من وصيفة .
فما كان أحد بعد رسول الله صلّى الله
عليه وآله وسلّم أحبّ إليّ من
الصفحه ٢٩ : ،
من بين العديد من المستشرقين الّذين
تفرغوا لنشر التراث العربي والاسلامي يبرز المستشرق الألماني
الصفحه ٣٨ :
وذلك : لأنّه نقل لها
بعبارات اُخر حصل من الناقلين أو الناسخين ، ومثل ذلك كان مستعملا ومعتاداً
الصفحه ٧٣ : الثالث
منه بخط الشيخ الخواجة الطوسي .
هذا وتوجد بعض النسخ الاُخرى للكتاب
لكنها ليست بهذه الدرجة من
الصفحه ٨٠ :
واختيارها للامام
الحسين عليه السلام من دون الرجال ، وتقريظ أمير المؤمنين عليه السلام لها بقوله
الصفحه ١٢٢ : وسلّم : يا اُمّ سلمة ، هذا
قاتل القاسطين والناكثين والمارقين من بعدي .
٤٨ ـ وبه ، قال الحاكم أبو عبد
الصفحه ٣٩ : مفصّلة ، كما علّق على المتن بتعليقات واسعة
المصادر ، وأفرد للتعليقات آخر الكتاب من ص ١١٨ ـ ٢٥٢ كما أتمّ
الصفحه ٤٢ : الشبه بينهما حتى في النظم والاُسلوب
، وفي كثير من الجمل والمقاطع ، وهذا ممّا نستند إليه في ما نرى كما
الصفحه ٨٧ :
سابعاً ـ إن العلّامة القمي ( قده )
اكتفى في بعض الموارد بذكر الفصل من دون أن يذكر له وصلاً مثل
الصفحه ١٠٣ : عمر بن الخطّاب رضي الله عنه
مع عدّة من قريش ، كلّهم يقول له مثل قوله لأبي بكر .
فقيل لعليّ بن أبي
الصفحه ١٠٩ : رضي الله عنه قال : لما
اسري بالنبي صلى الله عليه وسلم قال دفعت الى زقاق من نور ثم دفعت الى حجب من نور
الصفحه ١١١ : جاءني به جبرئيل من عند صاحب العرش ؟ قال قلت الله ورسوله اعلم قال : امرني ان ازوج فاطمة من علي فانطلق