الصفحه ٢٣٤ :
[إمارة محمود بن نصر الأولى] (١)
وأما ابن ملهم :
فإنّه أقام بحلّب
، وعدل في الرّعيّة ، وأحسن
الصفحه ٣٠٤ :
ومدحه ابن حيّوس
بالقصيدة التي أولها :
ما أدرك
الطّلبات مثل متمّم
إن أقدمت
الصفحه ٣٩٧ : والبارة ، وضياعا من
جبل السّمّاق برسم هاب ، وضياعا من ليلون برسم تل أعذى ، وضياعا من بلد عزاز برسم
عزاز
الصفحه ٦٩ : الصائفة مع
ابنه الفضل في سنة تسع وثلاثين ومائة بأهل الشام ، وهي أول صائفة غزيت في خلافة
بني العباس. وكانت
الصفحه ١١٥ : جدا. وقيل : إنها كانت من أكثر المدن شجرا. وأشعار الصنوبري تدل على ذلك.
ونزل عسكر الاخشيذ
على الناس
الصفحه ٢٣٥ : جمادى الأولى سنة اثنتين
وخمسين وأربعمائة ؛ ونزل عليها ، وقاتلها ، وأقام عليها سبعة أيّام ، ومعه منيع بن
الصفحه ٢٢ :
حلب منذ أكثر من
ثلاثين سنة ، وأنني حققت كتاب بغية الطلب ، وتوفر لي مصادر جديدة ، ثم إن اختصاصي
الصفحه ٨٣ :
[عصر الدولة الطولونية](١)
ووليها أحمد بن
طولون مع أنطاكية وطرسوس وغيرها من البلاد وكان أحمد بن
الصفحه ١٠٠ : من قبل المكتفي بحلب الحسن بن الحسن بن رجاء بن أبي الضحّاك. وتوفي بحلب في
جمادى الأولى سنة إحدى
الصفحه ٢٦٤ : .
فخرج إلى السّلطان
بنفسه ، ومعه والدته علويّة ، المعروفة بالسّيدة ، في أوّل شعبان ؛ وأخذ مفاتيح
البلد
الصفحه ٢٧٨ :
سأشكر رأيا
منقذيا أحلّني
ذراك فقد أولى
جميلا وأنعما (١)
فوهب له
الصفحه ٨٢ : الهاشميين.
ثم ولي حلب
وقنسرين في أيام المعتز أبو الساج داود اذ في شهر ربيع الأول ، سنة أربع وخمسين
ومائتين
الصفحه ٣٤٦ :
وفعل أهل أرتاح (١) مثل ذلك واستدعوا المدد من الفرنج ، وهذا كله لقبح سيرة
يغي سيان وظلمه في بلاده
الصفحه ١٣٢ :
وقيل : إنّ أهل
حلب قاتلوا من وراء السور ، فقتل جماعة من الروم بالحجارة والمقالع ؛ وسقطت ثلمة
من
الصفحه ٢٣٨ : وقت الكسرة
أسد الدّولة أبو ذؤابة عطيّة بن صالح بن مرداس إلى حلب ، وتسلّم المدينة من
المغاربة ، يوم