الصفحه ٤٣٠ :
عشرين ، واستوزر
المؤيد وزير أبيه وولّى فيها من قبله الأمير تومان.
وسار من حلب في
سنة إحدى وعشرين
الصفحه ٣٤ :
وقيل : إنّ
إبراهيم ـ صلى الله عليه ـ لمّا قطع الفرات من حرّان (١) أقام ينتظر ابن أخيه «لوطا» ، في
الصفحه ١٠٢ : بعد القاهر (٢). وكان الراضي قد خاف على بدر الخرشني من الحجرية أن يفتكوا
به ؛ فقلده حلب وأعمالها ؛ وهي
الصفحه ١١٤ :
سنة ثلاث وثلاثين
، وأقام بها. وكاتبه الإخشيذ يلتمس منه الموادعة ، والاقتصار على ما في يده ؛ فلم
الصفحه ١١٧ : الدولة : «لئن أخذتها القوانين ليتبرأن
أهلها منها». فأسرّها الشريف في نفسه ، وأعلم أهل دمشق بذلك.
وجعل
الصفحه ١٢٠ : ؛ وخرج لاون الدمستق إلى «بوقا» (١) من عمل أنطاكية. وخرج إليه محمد (٢) فكسره الدمستق ، وقتل من عسكره خلقا
الصفحه ١٢٢ : ، ولم يزل عنده حتى مات من علة اعتلها (١).
وكان الدمستق
استتر في تلك الوقعة في القناة ودخل فترهب ، ولبس
الصفحه ١٣٥ : الأربعاء مستهل ذي الحجة من سنة إحدى وخمسين وثلاثمائة.
واختلف في السبب
الذي أوجب رحيل نقفور عن حلب ، فقيل
الصفحه ١٣٩ :
دخل يانس قام
نقفور من نومه ليأخذ السيف فلم يستطع فقتله. ولم يتزوّج بها يانس خوفا منها.
ونعود إلى
الصفحه ١٥٠ :
وتحدّث الناس أنه
يريد أن ينازل أنطاكية طول الشتاء ، وينفذ إلى حلب أيضا من ينازلها. فأشار الحاجب
الصفحه ١٦٣ :
وقيل : هذا كان في
نزول أرومانوس على تبّل ، سنة إحدى وعشرين وأربعمائة.
وكان ابن أبي نمير
من
الصفحه ١٨٧ :
وأخذ في جملة ما
نهب له ثمانية وعشرون ألفا من الدّفاتر المجلّدة ، وكانت مفهرسة بخطّه في درج
الصفحه ١٩٤ :
وكان الوالي
بالقلعة ، من قبل عزيز الدولة ، أبا النجم بدرا التركيّ مملوكا كان لبنجوتكين مولى
عزيز
الصفحه ٢٠٧ :
فلقيتها بنو كلاب
، فظفروا بها ، وقتلوا بطارقها ، وأسروا جماعة من أولاد الملوك الذين معهم ، وجسرت
الصفحه ٢١٦ :
وقيل : إنّ
السيّدة أخذت من القلعة عند قتل نصر خمسين ألف دينار ، وأخذ ثمال ثلاثين ألفا ،
وسار ثمال