الصفحه ١٥٥ :
بكجور إلى المكان
الذي يؤمر بتلقيه إليه ؛ وأن يشيّعه في أعمال الهدنة ؛ ولا يهرب من في الضّياع
الصفحه ١٨٤ :
أن يوقع الصلح ؛
فتراسلوا في ذلك ؛ وأشركوا أبا الجيش في تقرير ذلك ؛ فخرج مشايخ من أهل حلب من أبي
الصفحه ٢١٠ : إنّه يخاف أن تتم عليهما حيلة فتخرج حلب من أيديهما ؛
وعرض عليهما عوضا عنها ما اختاراه ؛ فاعتقلا رسوله
الصفحه ٢٣٦ : فافترقوا ، ورجعوا إلى قنّسرين.
وأقبل ناصر
الدّولة حتى نزل أفامية ، واستدعى من قدر عليه من بني كلاب
الصفحه ٣٠٦ :
خاتون أخت السّلطان
ألب أرسلان ، فخرجت إليه فانهزما عنه. ومرض من ذلك أياما ، وأخذا وقتلا.
ولمّا
الصفحه ٣٣٥ : توجّه فقطع الفرات ، وتسلّم حرّان ، وسار إلى الرّها فتسلّمها ، وقيل : بأنّ
واليها امتنع من تسليمها إلّا
الصفحه ٣٣٧ : حفظ القلعة والبلد ـ [وقرّر] لدقاق مملكة دمشق سرّا ، وخاف من أخيه رضوان
(١) ، فخرج من حلب وهرب إلى دمشق
الصفحه ٣٥٥ :
والنّساء ، واستصفى أموالهم وسبى بعضا وقتل بعضا ، ثم خرج بقيّة الفرنج من أنطاكية
والأرمن الّذين في طاعتهم
الصفحه ٣٦٦ : الفرنج عن الرّها خرج ليتسلّم أعمال حلب الّتي كانت في أيدي الفرنج ،
وقاتل ما امتنع عليه منها ، وأغار على
الصفحه ٣٧٠ :
وضبر (١) انسان من السّور فأمر به فضربت عنقه ، ونزع رجل ثوبه ورماه
إلى آخر فأمر به فألقي من السّور
الصفحه ٣٨٤ :
وكاتب ياروقتاش
الخادم نجم الدّين إيلغازي بن أرتق ليصل من ماردين ويدفع أق سنقر ، وكاتب روجار
صاحب
الصفحه ٣٨٥ : ، ولم ينتظم له حال ، واستوحش من أهل حلب وجندها فخرج عنها إلى ماردين ، وبقيت
بالس والقليعة في يده ، وأخرج
الصفحه ٣٨٧ : لحلب جماعة من الخدم ؛ والقاضي أبو الفضل بن الخشّاب هو المرجوع إليه في
حفظ المدينة والنظر في مصالحها
الصفحه ٣٨٨ : ،
وهي ألف دينار ، ويكون لهم من حلب شمالا وغربا.
وزرعوا أعمال عزاز
وقوّوا فلاحها وعادوا إلى أنطاكية
الصفحه ٤١٠ : الموكّل به فهرب إلى كفرطاب ، فعزم
على قتال حصنها واسترجاع الأسقف في يوم الثلاثاء الثاني عشرة من جمادى