الصفحه ٣٤٩ :
وطلع الفرنج في
سحرة هذه اللّيلة إلى البلد وصاح الصّائح من ناحية الجبل ، فتوهّم يغي سيان أنّ
القلعة
الصفحه ٤٢٩ :
وخمسمائة ، وقصد
الجامع بها ليصلّي فيه يوم الجمعة تاسع ذي القعدة ، وقصد المنبر ، فلما قرب منه
وثب
الصفحه ٣١ : . وعلى آله وأصحابه صلاة
دائمة إلى يوم النّشور.
وبعد فإنّ بعض من
يتعيّن عليّ امتثال أمره. ويجب عليّ
الصفحه ٥١ : ؛
فانتجعه رجال من أهل الآفاق ، وكان الأشعث بن قيس ممن انتجع خالدا بقنسرين ،
فأجازه بعشرة آلاف درهم.
وكان
الصفحه ١٥٦ : أن يقبلوا أميرا من بلاد الإسلام ؛ ولا يلتمسوا من المسلمين معونة ؛ بل ينصب
لهم من يختاره من بلاد
الصفحه ٣٣٨ :
فأطلق بركيارق
أتابك طغتكين (١) وجميع من كان في اعتقاله من خواصّ تاج الدّولة ، ووصل دمشق
فابتهج
الصفحه ٣٦٥ :
طنكريد بالملك
رضوان ، فأمدّه بعسكر حلب والتقوا ، فقتل من الفرنج جماعة.
ووصل إلى جاولي من
أخبره
الصفحه ٣٩٠ : بعض العسكر فازدراه وقال : «إنّما جئنا
من بلادنا تبعا لهذا المعمّم!» فأقبل على الناس ، وخطبهم خطبة
الصفحه ١٣١ : .
وقيل : إنّ نقفور
خرج إليه شيوخ حلب باستدعاء منه لهم ، يوم الاثنين الثاني والعشرين من ذي القعدة
من السنة
الصفحه ١٣٣ :
بحلب ، فزحف إليها
ابن أخت الملك ، فرماه ديلميّ فقتله فطلبه من الناس فرموه برأسه ، فقتل عند ذلك من
الصفحه ١٣٦ :
وعين زربه ـ كما
ذكرناه ـ وكذلك دلوك ، وأذنة (١) ، وغير ذلك من الثغور.
ونزل على أذنه في
ذي الحجة
الصفحه ١٤٩ :
جامعها وأكثر
دورها ؛ وكذلك فعل بمعرّة مصرين ؛ ولكنه أمّن أهلها من القتل ، وكانوا ألفا ومائتي
نفس
الصفحه ١٨٦ :
في الاحتياط على
صالح لما هرب من السّجن ؛ وهذه المحن كلّها بسببه. وتواعده.
وعزم على أن يوّلي
قلعة
الصفحه ٢٦٢ : تشريفه ، مع ما سبق من شقّه العصا وخروجه عن الطّاعة!»
وأبى قبول الشّفاعة فيه بدون وطء محمود بساطه.
فخاف
الصفحه ٢٩٩ :
من بلد كفرطاب ـ فتحصّن
أهلها في أبراجها ؛ وتعذّرت عليه فأحرقها ، وهلك جميع من كان فيها.
وبلغ تاج