الصفحه ٢٨٨ : سبعين وأربعمائة.
وتقدّم السّلطان
ملك شاه إلى أفشين بن بكجي ، وصندق التركي ، ومحمّد بن دملاج ، وابن
الصفحه ٣٠١ : : «طول جبّ» خوفا من تفسير الكلمة. فعاد ابن منقذ وهو يقلّب هذا الكلام
فصحّ له أنّه قصد بكلامه أنّهم قد
الصفحه ٣٠٣ : وأربعمائة ، بعد حصار أربعة أشهر
للقلعة. وقال ابن أبي حصينة يهنىء شرف الدّولة بفتح القلعة :
لقد أطاعك
الصفحه ٣٠٩ : ، وعاد من سلم منهم إلى حلب.
فنزل وثّاب بن
محمود ومنصور بن كامل بن الدّوح وابن ملاعب وابن منقذ على معرّة
الصفحه ٣١٤ : قد هجم فبعضهم هرب إلى القلعة وبعضهم رمى بنفسه من السّور فنجا.
واستقلّ سليمان
عسكره فوصل إليه ابن
الصفحه ٣١٧ : وأكلوا ، فقال ابن عمه :
كلوا أكلة من
عاش يخبر أهله
ومن مات يلقى
الله وهو بطين
الصفحه ٣١٨ : في أيام أبي المكارم مسلم بن قريش ؛ فولي قضاءها
أبو الفضل هبة الله بن أحمد بن أبي جرادة ـ وهو ابن بنت
الصفحه ٣٢٦ :
الرحبيّ ، وقال
شاعر حلبيّ فيه وفي الوزير ابن النّحاس :
قد زنجر العيش
على النّاس
الصفحه ٣٣٠ :
على الوصول ؛
واستقرّ الحال على أن تتزوّجه ؛ فسار عند ذلك بعد أن تسلّم من ابن جهير آمد وجزيرة
ابن
الصفحه ٣٣٨ : أفامية على حصنها فأخذوه من الأتراك ، وقتلوا بعضهم ، وكان تاج
الدّولة قد أخذه من ابن منقذ ، وسار جماعة من
الصفحه ٣٤٨ : بعسكر الفرنج
تسعة قوامص مقدّمين عليهم كندفري ، وأخوه القمص ، وبيمند ، وابن اخته طنكريد
وصنجيل وبغدوين
الصفحه ٣٧٣ :
ومات طنكريد في
سنة ستّ وخمسمائة ، واستخلف ابن اخته روجار وأدّى إليه رضوان ما كان يأخذه منه
طنكريد
الصفحه ٣٧٤ : اليايا ، وهو الذي أنشأ خانكاه (١) البلاط بحلب ، وكان قبل وصوله إلى رضوان خادما لتاج
الرّؤساء ابن الخلّال
الصفحه ٣٧٩ : بن برسق صاحب همذان ومعه الأمير جيوش بك
والأمير كنتغدي».
(٢) لم يذكر ابن
القلانسي هذا الخبر لكن أكده
الصفحه ٣٩٩ :
__________________
(١) تتوافق هذه
الرواية مع ما أراده باختصار ابن القلانسي ص ٣٢٣ ، لكن ابن الأثير تحدث في ج ٨ ص
٢٨٩ عن نشاط