الصفحه ١٤٦ :
[عهد سعد الدولة](١)
وقام بالأمر بحلب
الحاجب قرغويه غلام سيف الدولة ، من قبل ابن سيف الدولة
الصفحه ١٤٧ : جريدة ، وزار ابن عمه
سعد الدولة ، وعاد إلى الموصل.
__________________
(١) لم تكن هذه
محاولة التمرد
الصفحه ١٦٦ : له ابن
الخشاب ؛ ثم ولي الشّريف أبو عليّ الحسن بن محمد الحسيني والد الشّريف أبي الغنائم
النسّابة
الصفحه ١٧٤ : .
وملّك لؤلؤ السيفي
ولديه :
أبا الحسن عليا
وأبا المعالي شريفا ابني سعيد الدولة. واستولى لؤلؤ على تدبير
الصفحه ١٩٩ : ؛ ووقع الصوت إلى أهل حلب ،
فطلعوا إلى القلعة من كلّ مكان (١).
ودخلها ابن طوق
وابن مستفاد ، يوم الاربعا
الصفحه ٢٠٩ :
الليلة التي رأى
ابن نمير تلك الرؤيا فيها ، فقال لي : لكم بحلب راهب.
فعلمت أنّه يعني
ابن نمير
الصفحه ٢١٢ : يعرف بتوما وكان يحرّف ما ينقله عن ابن مستفاد
إلى نصر ، ويزيد في التجني ، ويسوم شططا لا يمكن إجابته إليه
الصفحه ٢١٧ : حلب بأن يخرج منها
جميع الجند والحواشي الذين كانوا يخدمون ابن صالح.
واجتمع النّاس من
سائر البلدان
الصفحه ٢٢٥ : أيّاما ؛ ثم سار إلى حمص ووجد ابن منزو قد
أتاها في عسكر من دمشق ، فانهزم إلى باطن حمص ، وقاتل قتالا عظيما
الصفحه ٢٣٥ : الضّياع العربيّة ، وكان من جملتهم : كندي ، وابن الزغري ، وابن عنتر ،
وابن النّاقد.
ووصل محمود ببني
كلاب
الصفحه ٢٣٩ : :
أليس هم ردّوا
ابن حمدان عنوة
على عقبه لا
يتّقون العواقبا
أليس ابنه يوم
الصفحه ٢٤١ :
وعاد أخرجهم ولم
يقتل منهم واحد ، وقبض على من كان سبب ذلك من الأحداث وهم : ابن حيّون ، وابن
الصفحه ٢٤٥ : ».
فلمّا صحّ عند معزّ الدّولة ذلك ، طلبهم وأحضر منهم قوما وقتلهم. وهم : ابن أبي
الريحان ، وابن مطر ، وابن
الصفحه ٢٥٢ : ، ووهبوا له في جملة ما وهبوا دبوس ذهب وزنه ثلاثمائة
مثقال.
وسار محمود بمن
جمعه من العرب ، ومعه ابن خان
الصفحه ٢٦١ : مسلم بن قريش ، وابن مروان
، وابن وثّاب ، وابن مزيد ، وأمير التّرك والديّلم. فلم يجب محمود إلى ذلك