الصفحه ٢٢٩ : .
واستوحش ابن الأيسر من المقام بحلب خوفا على نفسه فتسبّب في أن سار إلى مصر.
وأرسل ثمال سالما
إلى تدورا
الصفحه ٢٣٠ : ولدا ، قال فيها :
جنيت على نفسي
بنفسي جناية
فأثقلت ظهري
بالذي شبّ من ظهري
الصفحه ٢٣٧ : كلب الجهبلي الكلابيّ ناصر الدّولة ،
وأمكنته الهزيمة فلم ير على نفسه أن يولي ، وأسر كل مقدم كان في
الصفحه ٢٤٧ : الدّولة شرط على نفسه أن يردّ عليّ البلد عند موته
لمّا تسلّمه منّي ، وأنا أخذته بسيفي من المصريّين عن غلبة
الصفحه ٢٤٩ : نفسه في محلة الفرافرة في حلب. الآثار الاسلامية والتاريخية في
حلب ص ٢٢٦ ـ ٢٢٨.
(٢) ذكر ابن العديم
في
الصفحه ٢٦٥ : ، وقومص ، وبطريق.
فرأى السّلطان أنّ
الإمهال للحشد والجمع مضرّ ؛ فركب في نخبته وقال : أنا أحتسب نفسي عند
الصفحه ٢٦٨ : خروجه
وتعريضه نفسه وعسكره لهذا الأمر ؛ فذكر أنه لم يرد إلا حلب ، وكلّما جرى علي كان
محمود السبب فيه
الصفحه ٢٧٣ : محمود ، كتب إليه كتابا من نفسه يضمن له فيه الرّضا عن محمود ، وكتب
في آخر : «إنّ شاء الله» وشدّد النّون
الصفحه ٢٧٧ : فإنّ ابن حيّوس
يحضرني ممتدحا ، وفي نفسي أن أهبه جائزة سنيّة فإن كان الشّراب في مجلسي قيل وهبه
وهو سكران
الصفحه ٢٧٩ : كانت سبب منيّته.
وكان محمود في أول
ملكه حسن الأخلاق ، ليّن الجانب ، كريم النفس ، عفيفا عن الفروج
الصفحه ٢٨٢ :
حلب القبلية ؛
ونزل العاصي على الجلالي ؛ وجفل أهل الشّام بين يديه ـ وكان قد سمّى نفسه الملك
المعظّم
الصفحه ٢٨٣ :
نفس ؛ وسيّرهم في
الوثاق إلى حلب مشاة ؛ وهرب جاولي إلى رفنية ؛ وسار بعد ذلك إلى أخيه بدمشق.
وكان
الصفحه ٣٠١ : ». فأعلم شرف الدّولة
بذلك فقوّى نفسه فملكها.
ولمّا فتحت
المدينة انحاز سابق إلى القلعة ، وأخواه شبيب
الصفحه ٣١١ :
وخلع عليه شرف
الدولة وأكرمه وطيّب نفسه.
وسار شرف الدّولة
إلى حرّان بعد أن أشرف الحصن على الأخذ
الصفحه ٣١٢ : طابت به نفسه ، فسار من الرّحبة إليه
، ولقيه نظام الملك على مراحل من الموصل.
فترجّل شرف
الدّولة وقبّل