الصفحه ٢٠٠ :
وملك صالح في هذه
السنة : حمص ، وبعلبكّ ، وصيدا ، وحصن ابن عكار بناحية طرابلس. وكان في يده
الرّحبة
الصفحه ٢١٢ :
وأحلّوا نكاح
المحارم ، وتفاقم أمرهم ، وتحصنوا في مغاير شاهقة على العاصي ، وانضوى إليهم خلق
من
الصفحه ٥٠ :
رضياللهعنه ـ بالقعقاع بن
عمرو ، فتوغلوا في الجزيرة ؛ فبلغ الروم ؛ فتقوضوا عن حمص إلى مدائنهم
الصفحه ١١١ : ناصر الدولة : «الشام أمامك ؛ وما فيه أحد يمنعك منه».
وعرف سيف الدولة
اختلاف الكلابيين ، وضعف أبي
الصفحه ١٥٨ : أبو المعالي ؛ وولاه حلبّ ؛ وأقيمت له الدعوة فيها
وفي سائر عملها ؛ فوافق بكجور وغلمان سيف الدولة على
الصفحه ١٨٢ :
أعطاه سيف صالح ،
فاستعاده منه وأيقن بالظفر ، وتفاءل بذلك (١).
ولما كان في اليوم
العاشر من صفر
الصفحه ٤١٦ :
الفرنج كانوا في مضايقتها (١) ، وفي تلك المضايقة أخذوها ، فبينا كان بلك قائما يأمر
وينهى إذ جاءه سهم من
الصفحه ٤١٩ : تمرتاش فكسره.
وسار تمرتاش من
حلب عندما علم بغدر الفرنج به إلى ماردين ، في الخامس والعشرين من شهر رجب
الصفحه ١٢٢ :
ناحية الشام ؛
فرجع سيف الدولة ، فلحقّه وراء مرعش ، فأوقع به ، وهزم جيشه ، وقتل لاون البطريق
في
الصفحه ٣٢٧ :
وفي أيّام قسيم
الدّولة جدّد عمارة منارة حلب الموجودة في زماننا هذا ، وجددت في سنة اثنتين
وثمانين
الصفحه ١٦٢ :
وكان الجيش مع
وزيره أبي الحسن عليّ بن الحسين بن المغربي ؛ فافتتح في طريقه دير سمعان عنوة
بالسيف
الصفحه ٧٣ :
ثم إنّ الرشيد
ولّى حلب وقنّسرين خزيمة بن خازم بن خزيمة ، من قبل ابنه القاسم بن الرشيد ، في
سنة
الصفحه ١٣٨ :
واستولى بعد موت
سيف الدولة في سنة سبع وخمسين على كفر طاب ، وشيزر ، وحماة ، وعرقة (١) ، وجبلة
الصفحه ٤٠٠ : ناصفوهم في رحى الغربية (١) وعلى أن يهدم تلّ هراق بحيث لا يبقى للفئتين فيه حكم ،
وطلبوا الأثارب فأجاب
الصفحه ٩ : الأخبار في كتابه بغية الطلب في تاريخ حلب.
وقام في القرن
السادس ه / الثاني عشر / م على الأقل ثلاثة من