الصفحه ١٩٥ :
المعروف
بالقلانسيّ ، وكان خادما بلحية بيضاء ؛ وكان من أفاضل المسلمين ؛ فيه الدّين
والعلم ؛ وجعل
الصفحه ١٧ : الدين سن الشباب أخذ يشارك في الحياة السياسية والعلمية لمدينة حلب ،
فقد كان يحضر مجلس الملك الظاهر غازي
الصفحه ٨١ :
وتقلعت جبال من
أصولها ، ونبع الماء من تحتها ، ووصلت الزلزلة إلى الشام والثغور.
وأظن أن نائب
الصفحه ٢٩٢ : أنا لا
أنفكّ أبذل ، في حمى
حماكم مجدّا ،
مهجتي والرّغائبا
أأدخر مالي عنكم
الصفحه ٢٦٣ : عصّبوه». فغضب ، وفرّق في تلك الليلة ثمانين ألف فردة نشّاب خلنج (٢) ، غير ما رماه بقيّة العسكر.
وأصبح
الصفحه ١٣٣ : .
وكان في حمص رجل
ضرير من أهل العلم يفسر المنامات ، فدخل على
__________________
(١) من منتزهات حلب
الصفحه ١٥ : ميادين الحياة في حلب من
سياسة وعلم وقضاء وادارة وتجارة وغير ذلك ، وبهذا غدت أسرة آل أبي جرادة من أبرز
أسر
الصفحه ٢٠٥ :
فلما استوت أخذها
في كمّه وخرج.
فحين علم نصر ركب
واجتاز تحت القلعة ، كأنّه يريد الخروج من باب
الصفحه ١٥٠ :
قرغويه على سعد الدولة أن يخرج من حلب ، ولا يتحاصر فيها ؛ فخرج إلى بالس فسيّر
إليه قرغويه ، وقال له : «امض
الصفحه ٢٤٠ : ء ، عماد الملك ، سيف الخلافة ، عضد الإمامة ،
بهاء الدّولة العلوية ، وزعيم جيوشها المستنصريّة ، علم الدّين
الصفحه ٢٢٣ :
وشرطت على ثمال أن
يحمل في كلّ سنة ما كان يحمله أخوه نصر ، على الشروط المشروطة عليه (١).
وكان
الصفحه ٢٣٧ : حلب في
مقدار خمسة عشر ألف فارس ، ومحمود في دون الألفين ؛ ونزلوا على الفنيدق وهو
المعروف الآن بتلّ
الصفحه ١١٢ :
فلما قطع سيف
الدولة الفرات ، أكرم أبا الفتح دون إخوته ، وأركبه معه في العمارية (١) ؛ وجعل سيف
الصفحه ١٣١ :
حمدان». فحلفوا أن
، ابن حمدان ما هوف البلد. فلما علم أن سيف الدولة غائب عنها طمع فيها وحاصرها
الصفحه ١٨٦ :
في الاحتياط على
صالح لما هرب من السّجن ؛ وهذه المحن كلّها بسببه. وتواعده.
وعزم على أن يوّلي
قلعة