الصفحه ٨٧ : وسائر البلاد التي في
يده ، ويدعى له على منابرها ، فلم يجبه إلى ذلك ، فاستوحش من الموفق.
وولى في حلب
الصفحه ٩٠ : ومائتين. فعاد محمد بن ديوداذ ، وعاث عليه في أطراف
بلاده ، فقصده فانهزم بين يديه ؛ فوصل ابن طولون خلفه إلى
الصفحه ٩٢ : خمارويه ، فولى طغج بن جفّ حلب على حاله ، وسيّر
إلى المعتضد رسولا يطلب منه إجراءه على عادة أبيه في البلاد
الصفحه ٩٤ : إليها لمحاربة القرمطي صاحب الخال ـ لعنه الله ـ فإنه
كان قد عاث في البلاد ؛ وغلب على حمص ، وحماة ، ومعرة
الصفحه ١١٠ : مقلة أن يسير معه إلى مصر ليحكمه في
جميع البلاد فلم يجبه ، فخوفه من طوزون فلم يوافقه».
(٢) كذا بالأصل
الصفحه ١٢٤ : مع أهل الثغور وخرب مواضع من بلاد الروم مثل خرشنة وصارخة. وأسر
الرست بن البلنطس ؛ وأسر لاون بن
الصفحه ١٢٦ : أهم مدن الثغور ، «بها كان يقوم سوق الجهاد ،
وينزلها الصالحون والعبّاد ، ويقصدها الغزاة من سائر البلاد
الصفحه ١٢٧ :
مغارة الكحل (٢) : غزا سيف الدولة في سنة ثمان وقيل تسع وأربعين وثلاثمائة
بلاد الروم ، فقتل ، وسبى. وعاد
الصفحه ١٣٥ :
لرحيله عن حلب.
وكان هذا نقفور بن
الفقاس الدمستق ، قد دوّخ بلاد الإسلام ، وانتزع من أيدي المسلمين جملة
الصفحه ١٤٤ : ء من بلاده المجاورة
له ، من ديار بكر ، وكانت في يد أخيه :
لست أجفو وإن
جفيت ولا أت
الصفحه ١٥٠ : استوثقت منه ؛ وفتحت له.
وحين علم ملك
الروم بتقوية قرغويه لحلب دخل بلاده.
وأما قرغويه
فاستولى على حلب
الصفحه ١٥٢ : التي وقعت الهدنة عليها ،
دينار ، قيمته ستّة عشر درهما إسلاميّة ؛ وأن يحمل إليهم ، في كل سنة عن البلاد
الصفحه ١٥٥ : للمسلمين أن يمسكوه ؛ بل يأخذ الأمير حقّه من مولاه ؛ ويسلّمه إليه.
وإن سرق سارق من
بلاد الرّوم ، وأخفى
الصفحه ١٥٧ :
الدولة ما هو مقرّر من مال الهدنة على البلاد التي في يده ، فخرج الروم وهجموا حمص
على غفلة.
وقيل : إن سعد
الصفحه ١٩٠ : بالعساكر لتقوى يده على صالح ؛
فسيّر إلى ولاة البلاد يأمرهم بالتوجه إليه ه.».