الصفحه ٣٩٨ : ذلك ، وقال : «إنّ نجم الدّين لم يترك هذه البلاد خالية من العساكر
إلّا ثقة بالصلح» فقال : «ما لي على
الصفحه ٤٨ : بيسير إلا من شذّ منهم.
وكان بقرب مدينة
حلب حاضر حلب يجمع أصنافا من العرب من تنوخ وغيرهم ؛ فصالحهم أبو
الصفحه ٢٤٧ : .
__________________
(١) أضيف ما بين
الحاصرتين للتوضيح.
(٢) وقعت عين سيلم
على مسافة ثلاثة أميال من حلب ، وكانت العرب تنزلها
الصفحه ٣٢٠ : عسكره في يوم الأربعاء الثّامن عشر من صفر ،
فأطلق تاج الدّولة الوزير ومن أسر ، وغنم عسكره والعرب الذين
الصفحه ٣٢٢ :
فأقطع تاج الدّولة
بلد حلب وأعمالها لعسكره إلّا ما كان لبعض العرب الّذين وفدوا عليه ، فانّه أقرّه
الصفحه ٣٤٢ : والعرب وأحداث حلب ، ونزل عسكر دقاق بقنّسرين.
ونزل عسكر حلب
بحاضر قنّسرين فاتّفق الأمر على أن يجتمعوا
الصفحه ٣٩٩ : ، واستولى الفرنج على معظمه ، وأغار
جوسلين إلى صفّين (١) ، وسبى العرب والتركمان ، ونزل بزاعا وقاتلها ، وأحرق
الصفحه ٧ :
تعدّ مدينة حلب من
أعرق مدن بلاد الشام وأكثرها أهمية ، وقد شغلت أعظم الأدوار فى تاريخ هذه البلاد
الصفحه ١٥ : طاعون ، لهذا قرر
موسى البقاء في الشام ، واستوطن مدينة حلب ، وفي هذه المدينة التي كانت عاصمة شمال
بلاد
الصفحه ١٥٦ : أن يقبلوا أميرا من بلاد الإسلام ؛ ولا يلتمسوا من المسلمين معونة ؛ بل ينصب
لهم من يختاره من بلاد
الصفحه ٢٦٩ :
، في شعبان من هذه السّنة ، فنزلوا بالقرب من بعلبكّ قاصدين دمشق وبلادها ـ وبها
يومئذ ابن منزو الكتاميّ
الصفحه ٣٠٥ : فأنا سائر إلى بلادي. ويجب أن
تصلح حالك فأنا أصل وأبلغك كل ما تؤثره». ورجع إلى بلاده ، وجعل أخاه عليّ بن
الصفحه ٣٦٢ : البلد ، وأنّه لم يفلت من وقعة
سكمان إلا في نفر قليل ، وخاف من المسلمين فصار إلى بلاده في البحر يستنجد
الصفحه ٤٢١ : وقد مات أخوه سليمان بن إيلغازي صاحب ميافارقين
في شهر رمضان ، وسار تمرتاش إلى بلاده ليملكها ، واشتغل
الصفحه ٥٩ : (٥).
__________________
(١) على مقربة من
معرة النعمان أعيد ترميمه حديثا.
(٢) كانت البلقاء
كورة من أعمال دمشق ، قصبتها عمان. معجم