الصفحه ٣٤١ : بجناح
الدّولة واتفقا على قصد بلاد يغي سيان فخرج دقاق وطغتكين ، فوصلا حماه وعاث العسكر
في بلدها ووصلهما
الصفحه ٤٠٦ : ستّين فارسا.
وطلب جوسلين
وقلران أن يسلّما ما بأيديهما من المعاقل فلم يفعلا ، وقالا : «نحن والبلاد
الصفحه ٤١٥ : بلاد الفرنج ، وحشد ما يزيد على
عشرة آلاف فارس وراجل ، ووصل نحو منبج ليرحل بلك عن منبج.
فسار إليه بلك
الصفحه ٢٦٨ :
السّلطان ، فمنّ عليه ، وأطلقه ، وأكرمه ، وخلع عليه بعد أن شرط عليه أن لا يتعرّض
لشيء من بلاد الاسلام ، وأن
الصفحه ٢٥٢ : ، ووهبوا له في جملة ما وهبوا دبوس ذهب وزنه ثلاثمائة
مثقال.
وسار محمود بمن
جمعه من العرب ، ومعه ابن خان
الصفحه ٣٥٦ : مبارك بن شبل أمير بني كلاب في جمع كثير من العرب فخالف الملك رضوان
، ورعوا زرع المعرّة ، وكفر طاب ، وحماة
الصفحه ١٨٥ : من العرب ما حصل في يده من
الغنيمة والأسارى من الجند وغيرهم من الرعيّة المسلمين وأهل الذّمة لأهاليهم
الصفحه ٢٠٧ : العسكر بمقدار رمية سهم ، وأن الرّوم لم يقطعوا
منها قثّاءة واحدة ، خوفا من العرب أن تتخطّفهم.
ولمّا كسرت
الصفحه ٢٩٠ : الضّعف الشديد إلى بلاده ؛ وأشار على مبارك
ووثّاب وشبيب بالاحتياط على أنفسهم أو الهرب إلى حلب.
ولم يك
الصفحه ٣٣٢ :
وكربوقا لم يتمكن من قطع السواقي ، فيختلطون بالعسكر ، ولم يستنصح أق سنقر العرب
الّذين معه ؛ وخاف ميلهم إلى
الصفحه ١٣ : العديم ، وابن العديم هو
أعظم مؤرخ أنجبته بلاد الشام في تاريخها الاسلامي كان غزير الانتاج موسوعي المعارف
الصفحه ٤٦ : إلى خالد : أنّهم عرب ؛ وانهم لم يكن من رأيهم حربه ؛ فقتل منهم
، وترك الباقين.
فدعاهم أبو عبيدة
بعد
الصفحه ٣١٠ :
العسكر المصري
ينجده فخاف أمير الجيوش من ميل العرب إليه فتثاقل عنه.
وورد عليه من
حرّان خبر أزعجه
الصفحه ٣١٩ : ، وشحنها بالرّجال ، وعدل أصحابه بالشام عما عرف من
سيرة العرب.
وجرت بالمعرّة
أسباب وصل لأجلها حسن بن طاهر
الصفحه ٣٣٣ :
وكان التّرك معه
في قلّة لأنّ أصحابه وخواصّه كانوا متفرقين في البلاد التي افتتحها.
وحمل عسكر تاج