الصفحه ١٠٨ :
اسحاق بن كيغلغ بين يديه ، وملك هذه البلاد ودانت له العرب ، ثم عاد إلى حلب ،
وأقام بها إلى أن وافى
الصفحه ٣٢٩ : الدّولة قسيم الدّولة ويغي سيان وبوزان وجذبهم إلى طاعته ، والكون في جملته
ليسيروا معه إلى بلاد أخيه ليفتحها
الصفحه ٤٥ :
الغالبية العظمى لسكان جند دمشق من العرب من قبائل أصل يماني.
وجند حمص كان يضم وسط بلاد الشام مع
الشمال. من
الصفحه ٣٣١ :
وسار بوزان إلى
بلاده ، وعاد من كان معهما إلى السّلطان.
وأما تتش فانّه
قطع الفرات وتوجّه إلى
الصفحه ١٢١ : بلاد الروم في شمالي طريق مرعش إلى قيصرية. معجم البلدان.
(٢) ذكر ياقوت صارخة
وأن سيف الدولة غزاها سنة
الصفحه ٦٦ :
__________________
(١) سميساط : بلدة
على شاطىء الفرات الغربي في طرف بلاد الروم. معجم البلدان.
(٢) قتل قرب أحد خارج
المدينة
الصفحه ٢٦٤ : يخرج بعسكره ، ويضيف إليه السّليماني ، وأن يتوجّها
إلى بلاد دمشق والأعمال المصريّة لفتحها ففعل ما أمره
الصفحه ٣٤٦ :
وفعل أهل أرتاح (١) مثل ذلك واستدعوا المدد من الفرنج ، وهذا كله لقبح سيرة
يغي سيان وظلمه في بلاده
الصفحه ٣٦٨ : .
__________________
(١) أملاك بيت المال.
المدخل ص ٣٨٩.
(٢) تل قراد حصن في
بلاد الأرمن قرب شبختان. معجم البلدان.
(٣) غير اسمه
الصفحه ٣٢ :
مناي. وبالله أستهدي. وإلى فضله وكرمه أستعدي.
وأقول :
اسم حلب عربيّ لا
شك فيه (١). وكان لقبا لتل
الصفحه ٣٨ : الأول. الموسوعة العربية الميسرة.
(٣) كانت بلاد الشام
مقسمة في عصور ما قبل الفتح العربي الاسلامي إلى
الصفحه ٧٧ : ، في سنة ثلاث وعشرين
ومائتين ، ودخل إلى بلاد الروم اجتمع به بعض الجند ووبّخه على ما فعل من إعطا
الصفحه ١٧٠ :
والمواشي عددا لا
يحصى ؛ وسار من ظاهر أنطاكية في بلاد الروم حتى بلغ مرعش ؛ فقتل ، وأسر ، وغنم
الصفحه ١٩٦ :
الطائي على الظّاهر ؛ وتحالفوا على احتواء الشّام ، وتقاسموا البلاد. فتكون :
فلسطين وما برسمها لحسّان
الصفحه ٣٢٥ : من
جميع بلاده ، ولم يبق من يستخرج مكسا في مملكته.
وأقام السّلطان
بحلب إلى أن عيّد بها عيد الفطر