الصفحه ٩١ :
الجيش بن طولون
وخطب له في عمله. وسيّر إليه هدية سنية مع الحسين بن الجصّاص (١). وطلب منه أن يزوج
الصفحه ١٠٧ :
ومحمد جالس في
متنزه له ، فأمر بالقبض عليه ؛ فلم يزل محبوسا إلى أن مات محمد بن طغج. فأطلق وبقي
يانس
الصفحه ١١٥ : جدا. وقيل : إنها كانت من أكثر المدن شجرا. وأشعار الصنوبري تدل على ذلك.
ونزل عسكر الاخشيذ
على الناس
الصفحه ١٢٠ : ، في سنة ثمان وثلاثين
وثلاثمائة.
ومنها : أنه غزا ،
سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة ، ومعه خلق عظيم ، فظفر
الصفحه ١٢١ :
له من الآلات ،
والأموال ، ما لا يحصى حتى أنه ذكر أنه هلك منه من عرض ما كان معه في صحبته خمسة
آلاف
الصفحه ١٢٢ : العشائر الحسين بن علي بن الحسين بن حمدان ببلد الروم في
أسره مسموما ، وكان السبب في سمه أن ملك الطاغية بلغه
الصفحه ١٣٦ : مدة فلم يقدر عليها بعد أن نقب في سورها
نقوبا عدة. وقلت الميرة عندهم فانصرف ، بعد أن أحرق ما حولها
الصفحه ١٤١ : من القواد المقيمين بطرسوس ـ فاندفع إلى
أنطاكية حين أخذ الروم طرسوس ، وتولى تدبير رشيق وأطمعه في أن
الصفحه ١٥٣ : صاحبا
مقيما بحلب يستخرج أعشار الامتعة الواردة إليها من البلاد ، ويرفعه إلى الملك».
(١) اسمها الآن
الصفحه ١٥٤ : تلّ حامد (٢) ؛ إلى يمين السّاجور ، إلى مسيل الماء إلى أن يمضي ويختلط
بالفرات.
وشرطوا أن الأمير
على
الصفحه ١٥٧ :
قطع الطريق عليها
بعد ذلك ، فعلى الأمير أن يعطيهم ما ذهب. وكذلك إن قطع على القافلة أعراب أو
مسلمون
الصفحه ١٦١ : باب حلب في خمسمائة ألف ما بين فارس وراجل ؛ وكان قد ضمن لباسيل وقسطنطين ملكي
الروم الأخوين أن يفتتح حلب
الصفحه ١٨٣ :
من اليهود ،
والنّصارى ؛ وأنّه سمع يهوديا يقول لآخر بلغتهم : «والك حفيظه اطعزه واتأخّر ،
وإيّاك
الصفحه ١٩٣ :
؛ فلمّا بلغ موضعا يعرف بمرج الدّيباج (١) ، بلغ عزيز الدولة وفاة الحاكم ، فأرسل إلى باسيل يعلمه
أنّه قد
الصفحه ١٩٤ : قرّبه واصطفاه ، وولاه القلعة بحلب من قبله. وقيل : إنه مملوك لعزيز
الدّولة ، ويعرف ببدر الكبير. وقيل