الصفحه ١٧٥ :
وقبض لؤلؤ على
أحمد بن الحسين الأصفر بخديعة خدعه بها ؛ وذلك أنه طلب أن يدخل إليه إلى حلب ،
وأوهمه
الصفحه ١٩٢ : بها
والدّجى مسدولة
الحجب
فلو أنّ النار
لاحقة
بالنّجوم الزّهر
الصفحه ٢٠٨ : والثياب والديباج
والأمتعة وآلآت العسكر ما لا يوصف.
وذكر أنّ طائفة من
بني قطن من نمير وردت عند الهزيمة
الصفحه ٢٢٦ :
وكان رفق لّما نزل
على حلب داهن عليه العرب الكلبيّون ، فأشار عليه عسكره أن يرحل عن حلب إلى صلدع
فلم
الصفحه ٢٥٨ : محمّد الخفاجي :
إن أظهرت لعلاك «أنطاكيّة»
حزنا فقد ضحكت
على قطبانها
الصفحه ٢٦٣ : هناك ، وأصاب في الحال رأس فرسه حجر المنجنيق فركب غيره ؛ وعاد ،
وصرف النّاس عن الحرب بعد أن أشرف البلد
الصفحه ٢٧٠ : أن حمل إليهم محمود مالا وخيلا.
وفي سنة أربع
وستّين وأربعمائة ، تغيّرت أخلاق محمود بعد رحيل السّلطان
الصفحه ٢٧١ :
واتّفق أنّ محمودا
اصطبح ، وقدّم إليه طعام بعد سكره ، فأنفذ منه لأبي بشر مع فرّاشه ؛ فقام قائما
الصفحه ٢٧٧ :
إن كانت التّرك
فيهم غير وافية
فما تزيد على
غدر الأعاريب
الصفحه ٣٤٨ : واطأ رجل يعرف بالزّرّاد من أهل أنطاكية وغلمان له على
برج كانوا يتولّون حفظه ؛ وذلك أن يغي سيان كان قد
الصفحه ٢٠ : مؤلفاته ، ولا شك أنه
بذل جهودا طيبة في تحقيق الكتاب الزبدة ، لكن يؤخذ على عمله الاطالة ، لا بل
الاسراف
الصفحه ٣٤ :
وقيل : إنّ
إبراهيم ـ صلى الله عليه ـ لمّا قطع الفرات من حرّان (١) أقام ينتظر ابن أخيه «لوطا» ، في
الصفحه ٣٥ :
تحته سميت باسمه.
وذكر بعضهم : أنها
إنما سميت «حلب» باسم من بناها ، وهو : حلب بن المهر بن حيص بن عمليق
الصفحه ٤٧ : ؛
وذلك في سنة ست عشرة للهجرة.
فتح حلب (٢)
ثم إنّ خالدا ـ رضياللهعنه ـ سار إلى حلب ،
فتحصن منه أهل
الصفحه ٦٦ : الحجاز ، فظفر به وقتل (٢). وكتب إليه السفّاح أن يغزو بلاد الروم ، فأتى دابق ،
فعسكر بها ، وجمع ، وتوجّه