الصفحه ٣٧٢ : من هذا الباطنيّ الغادر ، أمنّا المخاوف ورآنا إلى أن جئنا إلى الأمنة ،
فبعث علينا من يقتلنا».
فأخبر
الصفحه ٤١٠ :
ثم أنّه سار إلى
البارة وهجمها ، وأسر الأسقف الّذي بها وقيّده ، ووكّل به (١) ، ورحل إلى كفرطاب فغفل
الصفحه ٨ :
الطويلة التي قام بها ابن العديم بطبيعة كتابه ، حيث يبدو أنه كان يتألف من تاريخ
حولي عام ركز على تدوين
الصفحه ٢١ : ذلك مصورة كتاب
زبدة الحلب ، وعلى هذا اعتمدت المصورة نفسها التي اعتمدها.
ومن المرجح أن ابن
العديم
الصفحه ٣٧ : ،
فحكى لي أبو عبد الله الحسين بن إبراهيم الحسيني الحرّانيّ ـ أيده الله ـ أنّ أبا
أسامة الخطيب بحلب حكى له
الصفحه ٤٠ :
أنه اختار بناء
المدينة في موضع ، وأراد أن يكون بها الماء ، فخرج ودار حولها ، حتى رأى الأعين
التي
الصفحه ٤٦ : النصرانية بنو سليح بن حلوان بن عمران بن الحاف بن
قضاعة (١).
ويقال : إنّ جماعة
من أهل ذلك الحاضر أسلموا في
الصفحه ٥١ : . فدعا البريد ، وكتب معه إلى أبي عبيدة : أن يقيم خالدا ، ويعقله
بعمامته ، وينزع عنه قلنسوته. حتى يعلمكم
الصفحه ٥٢ :
فأتى خالد أبا
عبيدة فقال : «رحمك الله ما أردت إلى ما صنعت؟ كتمتني سرّا كنت أحب أن أعلمه قبل
اليوم
الصفحه ٥٥ : جماعة منهم
بنواحي حلب ، فإن سليمان بن عبد الملك رابط بدابق إلى أن مات. وأقام [عمر (٢) بن عبد العزيز
الصفحه ٧٣ :
ثم إنّ الرشيد
ولّى حلب وقنّسرين خزيمة بن خازم بن خزيمة ، من قبل ابنه القاسم بن الرشيد ، في
سنة
الصفحه ٩٩ :
الكاتب ؛ وإليه
ينسب حمّام النفري ، وهي الآن داثرة. وداره هي المدرسة النورية ؛ ومدحه الصنوبري.
ثم
الصفحه ١٣٣ : ، ويقتل ، ويسبي باطنا وظاهرا.
وقيل : إنّه أخرب
القصر الذي أنشأه سيف الدولة بالحلبة ، وتناهى في حسنه
الصفحه ١٤٧ :
أخيه بالرقة
والرّحبة (١).
فسار أبو تغلب
إليه إلى الرقة ، وحصره فيها إلى أن صالحه على أن يقتصر
الصفحه ١٥٠ :
وتحدّث الناس أنه
يريد أن ينازل أنطاكية طول الشتاء ، وينفذ إلى حلب أيضا من ينازلها. فأشار الحاجب