الصفحه ٢٦٨ : أوّلهم على آخرهم.
فمن عجيب الاتفاق
ما حكى : أنّه كان لسعد الدّولة كوهرائين مملوك أهداه لنظام الملك
الصفحه ١٣١ :
حمدان». فحلفوا أن
، ابن حمدان ما هوف البلد. فلما علم أن سيف الدولة غائب عنها طمع فيها وحاصرها
الصفحه ١٦٣ : .
ويحتمل أن يكون في
سنة إحدى وسبعين ، حين نزل فردوس على حلب ورحل عنها عن صلح ، في سنة اثنتين وسبعين
الصفحه ٤١٢ :
فأمر القاضي ابن
الخشّاب بموافقة من مقدّمي حلب أن تهدم محاريب الكنائس الّتي للنصارى بحلب ، وأن
يعمل
الصفحه ١٣٤ :
سيف الدولة فقال
له كلاما معناه : أنّ الروم تحتوي على دارك. فأمر به فدفع ، وأخرج بعنف. وقضى الله
الصفحه ١٨٢ : نزل صالح بتلّ حاصد (٢) من ضياع النقرة يريد قسمتها ، بعد أن جمع العرب واستصرخهم
؛ وكان يعلم صالح محبة
الصفحه ٢٦٤ :
وكان يتردّد إليه
في الرّسالة ـ يعلمه أنّه قد عزم على وطء بساط السّلطان وخدمته خوفا مما أشرف
عليه
الصفحه ٢٧٦ :
والتأسّف كيف قضى الله ذلك على يدي ، وجعلت دفعة أعوّل على الهرب ؛ ثمّ إنّي أفكّر
في أولادي وأهلي ، وإنّني إن
الصفحه ١٢ :
الحصين ، الذي يرجح أنه كان من أهالي معرة النعمان ، وقد صنف تاريخا حوليا ، ومثله
كان من بين مؤرخي معرة
الصفحه ١٨ :
أن نرى المدى الذي
وصلت إليه خزائن المشرق العربي قبيل وقوع الطامة الكبرى على يد المغول بسنوات
الصفحه ٤٢ : انطياخوس
ببطليموس الرابع.
وقيل : إنّ
أشمونيت حال محاربتها أنطياخوس أتتها نجدة من مصر ، فهزمته فصار إلى
الصفحه ٧٢ :
وتوجّه إليها سنة
ثمانين ، واستخلف عليها عيسى بن العكي.
ثم إنّ الرشيد ولى
حلب وقنّسرين اسماعيل بن
الصفحه ١٣٥ : : إنه ورد إليه الخبر أن رومانوس الملك وقع من
ظهر فرسه في الصيد بالقسطنطينية ، وانهم يطلبونه ليملكوه
الصفحه ٢٣٨ : الخميس ؛ ودار فيها ساعة ، ونزل عند شافع بن عجل بن الصوفي في داره
، التي هي الآن مدرسة القاضي بهاء الدين
الصفحه ٢٤٢ : الولد على الوالد ، بل أنا برحيلي أصلح الأمر بينكما إن شاء الله».
فأمر محمود كاتبه
أبا العلاء صاعد بن