الصفحه ١٠٩ : بينهما ، فلم يأذن المتقي لأبي عبد
الله الحسين في دخول الرقة ، وأغلقت أبوابها دونه ؛ ووقعت المباينة بينه
الصفحه ١٥٨ : بالأمر دون مولاه ؛ وحدّث نفسه بالقبض عليه ، فقبض عليه وغدر به ،
في ذي الحجة من سنة أربع وستين وثلاثمائة
الصفحه ٣٢٦ : التجار والجلّابين إليها من كل مكان.
وحكى لي والدي ـ رحمهالله ـ : أنّه استأصل
أرباب الفساد إلى حدّ بلغ
الصفحه ٤٢٨ : ،
وخشي أن يتم على المسلمين ما تمّ على عزاز فصالحهم إلى أن فرّج الخناق عن الأثارب
، وخرج صاحبها بماله
الصفحه ٧١ :
قنسرين وحلب
والجزيرة علي بن سليمان بن علي بن عبد الله بن العباس حربا وخراجا وصلاة.
ثم إن المهدي
الصفحه ٨٨ : شيزر ،
فكسر العسكر المقيم ، وسار إلى أن تواقع المعتضد وخمارويه على الطواحين (١) ، بقرب الرملة ؛
وكانت
الصفحه ١١٢ :
فلما قطع سيف
الدولة الفرات ، أكرم أبا الفتح دون إخوته ، وأركبه معه في العمارية (١) ؛ وجعل سيف
الصفحه ١٢٦ : دونه. ولما دخل دار سيف الدولة وجلس على
السرير ؛ جاء سيف الدولة لينزع خفه من رجله ؛ فمدّهما إليه
الصفحه ٣٧٣ : فتأخّرت إلى أن
اتّفق للمسلمين وقعة استظهروا فيها على الفرنج ، ووصل عقيبها نجدة للمسلمين من
رضوان ، دون
الصفحه ٢٢٤ : الدّولة
ثمال قد خاف من الحلبيّين أن يسلموا البلد إلى أبي محمد بن حمدان حين توجّه إلى
حلب ؛ فقبض أعيان
الصفحه ٣٤٦ :
عسكر حلب وسكمان ، ودخل بهما إلى أنطاكية فلقيهم من الفرنج دون عدّتهم ، فانهزم
الصفحه ١١٠ :
ووقف بين يدي
المتقي لله ؛ ثم ركب المتقي لله فمشى بين يديه ؛ وأمره أن يركب فلم يفعل ؛ وحمل
إليه
الصفحه ٢٧٤ : دخل إلى حلب فقتله محمود ولم يمهله.
وكان محمود قد خطر
له أن يولي في كلّ قلعة من قلاعه رجلا من أهل حلب
الصفحه ٢٧٥ : أن قال : «وقعت على المعنى». وكتب جوابه يذكر فيه شكر أبي
نصر ، وأنّه مهتمّ بالحضور عندد زوال حمّى جسمه
الصفحه ٥٩ : يزيد بن عبد
الملك ، والوليد على قنسرين ؛ وكان مرائيا سأل عمر أن ينقص رزقه تقربا إليه ؛ فعلم
أنه إنما