الصفحه ٣٤٦ :
كبار موظفيه ، فهذا خازنداره (أى أمين بيت ماله) وذاك سلحداره (أى حامل سلاحه)
وثالث قهوجى باشا (أى حامل
الصفحه ٣٢٣ :
الصحراء والرحلة من أسيوط إلى جدّه بطريق القصير. أما الحجاج الذين يسلكون طريق
سنار فهم الوافدون من كردفان
الصفحه ٥١ : كاشف ، فإذا سئل فى أمرى فليجب بأن حسن كاشف قد
أمره بمراققتى ، ولكنه لا يعلم عن مهمتى شيئا. وهو قول حق
الصفحه ٢٥١ : لعطاياهم لأنهم كانوا يعطفون على ذوى قرباهم بالحجاز
، لا سيما على الذين يتجشمون منهم مشقة الرحلة للسلام
الصفحه ٢٩١ : نقيض الحجاج
الزنوج الذين يمرون بهذا الطريق ، والذين لا تفوتهم فريضة من فرائض الإسلام. وبخل
البشاريين
الصفحه ٢٦٣ : العبارات المألوفة عن الجلابة
قولهم إن الضربة (أى المرض) التى لا تهز عربيا قد تصرع عبدا. وأكثر العلل تفشيا
الصفحه ٢٥٠ : السود دون أن يخشى توجسا منهم أو غيرة) ، ولم ألق أى
تاجر قادم من الأقاليم الواقعة وراء الباقرمى. والذين
الصفحه ١٤٦ : فى الإملاق مبلغا لا
يطمعون معه فى الحصول على أى عطاء منى ، نسوا كل ما أغدقت عليهم قبل رحيل القافلة
الصفحه ٢٠٨ : ، وقد استفسرت من الشيخ عن هذه العادة التى لم أرها تمارس
فى أى بلد إسلامى آخر ، فقال إنها لا تعدو أن تكون
الصفحه ٣٠ : أثاث البيت يبيت الليل كله تحت النخل
المحيط بالمنزل. وقد أجمع أهل الإقليم على القول بأن السرقة رذيلة لا
الصفحه ٣٦٨ : القصير فتتبع الساحل حتى عرض رأس
محمد (قول) ومنه تعبر إلى البر المقابل مستعينة بالريح الشمالية. ومراكب
الصفحه ٩ : البارود لا تكاد تكفينى (١) ، فلم يبد عليه أى امتعاض لرفضى إجابة سؤاله ، وكان مئات
من الفلاحين مجتمعين حول
الصفحه ٢٥٤ :
المجلوبين إلى شندى من لم يقض فى الرق أمدا طويلا ، وآية
__________________
(*) فى إقليم سنار
لا يسمون
الصفحه ٧٦ : ء فوقه فى سرعة وهدير ورغاء لا تجدها فى أى بقعة أخرى من بقاع بطن
الحجر حتى ولا فى شلال أسوان. على أنه غير
الصفحه ٧٧ : النوبيين بوصفهم أصدقاء لا يلقون منهم أى أذى أو إهانة ، وذلك على الرغم من
العنت الذى لا يفتأ يلقاه النوبيون