الصفحه ٤٩ : الهدية ، لأن السفن لا تستطيع أن تمخر النيل
فى بطن الحجر إلى الشمال. يباع هذا القليل لعرب الشايقية الذين
الصفحه ٣٧٨ :
وقيل لى فى
الجزيرة إن على رحلة يوم آخر إلى الشمال ـ أى من عشرين ميلا إلى خمسة وعشرين ، وهو
معدل ما
الصفحه ٢٩٨ : ، ولما لم يكن
لهم فى خداعى مصلحة فقد صدقت تحذيرهم وعدت أدراجى ، لا مطلقا فكرتى بل مؤملا أن
أستطع فى الغد
الصفحه ١٥١ : ملوك دارفور وسنار (١). ولم أستطع أن أعلم على التحقيق فى أية سنة لقى هذا الرجل
حتفه ، ولكن أحد الخبرا
الصفحه ٥ : المقابر التركية على مساحة
محيطها ثلاثة أميال تقريبا ، وقد دفن فيها عدد كبير من الأولياء ذوى الكرامات
الذين
الصفحه ٣٢١ : الشرق وكما ظن جغرافيو العرب جميعهم
خطأ ، ولكنه مشتق من الفعل تكرر (أى تنقىّ) بمعنى أن مشاعرهم الدينية
الصفحه ٢١١ :
الأرض التى يزرعونها. ورأيت فى قباتى بناء غريبا يقوم فوق ضريح أحد الأولياء ،
والبناء مخروط منتظم يعلو نحو
الصفحه ١٠٨ :
أما معظم إخوانهم
فقد لاذوا بالفرار أو قتلوا. وما زالوا يدعون «أولاد النصارى» إلى اليوم وعلى
الضفة
الصفحه ٢٩ : النهر ، ويحيط بها جبال جرداء لا تصلح لزرع ولا لحرث.
وعلى قمة هذه الجبال كثير من مقابر أولياء الأتراك
الصفحه ٣١٤ : إلى جدة التى لا تفرغ أسواقها من
الذرة. ولست إخالنى فى حاجة إلى القول بأن هذا ينشط المواصلات بين التاكة
الصفحه ٥٤ : . وكنت الآن بغير صاحب ولا ولى يحمينى فى إقليم لا
يبعد سوى يومين ونصف عن الحدود الشمالية لدنقلة ، وهى
الصفحه ٣١٠ : يرتبطون بعهود ولا مواثيق. وقد يتحرجون من
الحنث بيمين واحدة لا ثانى لها ، هى قول الرجل منهم «وحياة عافيتى
الصفحه ١٧٨ :
البن اليمنى
بثلاثين فى المائة ، على أنك لا تكاد تفرق بينهما طعما أو شكلا (١).
وفى وسع أهل بربر
الصفحه ٢٠٦ : فيما رأيت نسخة من القرآن لا يقل ثمنها عن أربعمائة قرش ، ونسخة كاملة من
تفسير البخارى تساوى ضعف هذا
الصفحه ٢٩٢ :
الحال مطمع لا شك
فيه ـ بل فى معاملتهم للحجاج الزنوج المساكين الذين يمرون من هنا فى طريقهم إلى