الصفحه ١٩٢ :
وأخيرا آن لنا أن
نرحل إلى شندى ، وإليها كان يقصد معظم التجار ببضاعتهم ، فجمعنا فيما بيننا عطا
الصفحه ٢٤٨ : كردفان ـ فضلا عن الذرة ـ هى قطع من الحديد صغيرة
يشترون بها من السوق اللبن واللحم وخبز الدخن. وتجمع هذه
الصفحه ٢٦٠ : ء المسافرين إلى التخييم فى حلقة
واحدة واسعة ، وكان الجلابة ، وهم المسئولون عن هذه المناظر قبل غيرهم ، يكتفون
الصفحه ٢٨٨ :
الثمار ، ثم اللالوب وهى فى حجم النبق ، فضلا عن كثير من الأنواع التى لا عهد لى
بها. وإلى هذا كله عشب برى
الصفحه ٢٨٩ :
وقرية عطبرة ـ وهى
أقرب إلى المخيم منها إلى القرية ـ صفوف مستطيلة غير منتظمة من أكواخ قوامها
الصفحه ٣٠٧ : أسدا أو نمرا فى هذه الأرجاء ، فإذا فعلوا فدفاعا عن
النفس ، ذلك أن الأهالى لا يعرفون من السلاح إلا
الصفحه ٣٤٦ :
للأقطار الأخرى.
ويؤدون عن كل عبد ريالين وعن كل جواد ثلاثة. ويعفى من المكوس الذرة وغيرها من
السلع
الصفحه ٢٦١ :
وهناك عيوب إذا
شابت العبد كان من حق مشتريه أن يرده ولو بعد أسبوعين ، اللهم إلا إذا كان قد
تنازل عن
الصفحه ٢٩٩ :
بسفح التل ، ولكن
الليلة كانت غائمة فحجبت ظلمتها عن عينى كل أثر للمعبد. ودلنى نباح الكلاب على صدق
الصفحه ٣٣١ : الغربى إلى الجنوب الشرقى مسير أربعة أيام أو خمسة على جانبى الموضع الذى
دخلنا منه السلسلة. ويتفرع منها فرع
الصفحه ٣٥٧ : لساعتنا ، ولكن القوم لم يجروا على
هذا. وانطلق التجار السواكينة إلى بيوتهم فى حين نزل التجار الأغراب عن
الصفحه ٦٨ : ،
وقوبق بعد سبع. ويتجه من الواوى صوب الشمال الشرقى بانحراف إلى الشمال جبل منفرد
يسمى جبل علاقى. أما الجبل
الصفحه ١٩٤ :
إلى محمد على باشا
وهو بالحجاز. وأكرهت العروس المسكينة على الزواج بأحد قتلة زوجها ، وأتى الرجل بها
الصفحه ٢٥٣ : جاوزت سن الصبا والجمال ـ إذا أثر عنها حذقها
الخدمة والحياكة والطهو وما إلى ذلك من أشغال البيوت. وأهل
الصفحه ٤ :
أما الكتاب الذى
عقدت عليه الآمال فى نجاح الرحلة فكان من آل حباتر ـ عيون تجار إسنا ـ وقد أوصاهم
بى