الصفحه ١٣٨ : ، واضطررنا أن نبيت
ليلتنا فى واد معشوشب يبعد عن دراو ساعتين ونصفا إلى الجنوب الشرقى ، وهناك نعمنا
بأكل ما
الصفحه ١٨٨ : عن دراو وشندى ، إلا القليل. ذكروا لى أن القوافل كانت فيما
مضى تسير منها إلى دنقلة مخترقة الجبال على
الصفحه ٢٢٨ :
أكثر منه علاجا
للرمد : ولست أشك فى أنه ملطف مبرد للعين ، ولم يصل إلى علمى أن شيئا منه يصدر من
مصر
الصفحه ٢٤٩ : القلائد
إلى جدة أيضا.
ويحمل الحداربة
عوضا عن سلعهم الذهب والعبيد ـ وعلى الأخص من الحبش ـ وسلع بلاد الزنج
الصفحه ٢٥٤ : فرق بين الرقيق
وسائر السلع ، وعلى ذلك لا يفتأ الأرقاء ينتقلون من تاجر إلى تاجر. والقوم يسمون
الرقيق
الصفحه ٢٧٤ : .
وأهل البلاد
الواقعة على النيل من دنقلة إلى سنار ، وكذلك سائر القبائل العربية الصحيحة إلى
برنو ، يتكلمون
الصفحه ٢٨٤ :
عن بعض ، وهى أقرب إلى الاستطالة ، وتراها منبثة بين الشجر حيثما اتفق. ولم يبق من
حيطان الآجر أكثر من
الصفحه ٣٧٢ : الأحجار الكريمة ، ففى أثناء
إقامتى بأسنا كشف عن كثير من القطع الزجاجية الصغيرة فى خرائب إدفوApollinopolis
الصفحه ١٥٨ :
من الصخر وجدنا
فيها فضلا عن العين خزانا لماء المطر. والماء عذب زلال ، ولكنه للأسف ليس غزيرا.
على
الصفحه ١٦٨ : الجرانيت والكتل الضخمة من النيس. وسرنا جنوبا
بغرب ملتزمين النيل تقريبا ، ولم يكن يبعد عن يميننا سوى أربع
الصفحه ٥٠ : التركى ، ليعربا عن شكرهما. وعملية التكييس هذه تعيد إلى الدم دورته فى جسم
المسافر الذى يكاد بشل حركته طول
الصفحه ٨٤ :
مسيرة ساعة ونصف من توماس وصلنا تجاه الدر ، وفيها «معدية» لنقل الناس من بر إلى
بر ، وانتظرت المركب برهبة
الصفحه ١١٣ : المصرية عن حجرات تحت
الأرض ، فهذا يستقيم تماما مع الروح التى اتسم بها الكهنوت المصرى القديم.
ويخيل إلىّ
الصفحه ١٦٣ : يلقوا بالا إلى مصير
ذلك البائس الذى تخلف عن القافلة. وموت المسافرين ظمأ بهذا الطريق أمر نادر الحدوث
الصفحه ١٨٣ : الرعاة وإبلهم هى عماد ثروتهم ، ويملكون فضلا عنها الغنم والماعز ، ولكن
أكثره استهلك فى أثناء المجاعة